بسم الله الرحمن الرحيم
اكيد ان الامة كلها تتحرق لقاضاها ومن ابرزها القضية الفلسطينية والتي اصبحت القضية الحاضرة الغائبة انشغال الامة قد يكون لكن ليس على حساب قضاياها الجوهرية واكيد ان الشعوب كلما وجدت ماطرا لها فانها تخرج في مسيرات جماهيرية مليونية تعبر من خلالها عن رابط الدين والاخوة والعرق والعروبة معاناتنا في انظمتنا التي باتت خادمة للمشروع الاميريكي في تحويلها لانظمة انصاياع تنفيدية وليست تقريرية مخلوعة السلطات والجوهر
اما الشعوب فهي وفية وستظل وفية لا نجرحها لانها لو وجدت المؤطر لكانت على غير حالها