وأنت جالس ومرتاح في منزلك

وأنت تأكل من أنواع الطعام والشراب

وأنت في سريرك الدافئ في الشتاء البارد

وأنت تضحك وتلعب مع أمك وأخوانك وأبنائك
.
.
تذكر
.
.
هذه الأم الفلسطينية وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة ويدها ممسكة برأس ابنها
تحاول أن تتحسس رأس ابنها حتى آخر رمق فيها
وفي النهاااية تسقط اليد
وتخرج الروح إلى ربها












رحمها الله


واسكنها فسيح جناته


أهناك مايُبكي أكثر من هذا المنظر ؟ لا والله !

معاك حق اخي والله كتيييييير مسكينه الام حضن ام احلى شيء في حياتنا الله يصبر الجميييييع يارب والله يخلينا امهاتنا

اكيد لن ننساهم لن نقول لها انها مسكينه

افضل شيء انك تموت على هذا المنضر

وهل يوجد اروع من ذالك الله ينصرهم

وثبت اياديهم على من عاداهم

بارك الله فيك اخي وجعل عملك ان شاء الله فيميزان حسناتك

ان شاء الله يكون شهر خير ومحبه لاهلنا في قطاع غزه

وتحيه لاهل غزه وفلسطين

وكل عام وان شاء الله بخير

اللهم فرج كرب المكروبين يارب العالمين

اسعد الله قلوبكم وامتعها بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخير وعافية

لكم خالص احترامي

اروع الردود الكتابية مهدا احبتي