*حِينَ گنآ [ صِغآراً ] . .
قرأنا للمرّةِ الٱولىَ سُورَة الگهَفْ !
عصَر قلُوبِنآ قَولُ الرَجلْ الصَآلحْ
لِـ مُوسىَ عليہِ السَلٱمْ :
( هَذآ فِرآقْ بينيّ وَ بينَگ ‘
قُلنَآ لَو أنہُ صَبر ‘
گنآ نَرغبْ فيّ المممَزيدّ !
لگِنْ لمّآ گبِرنَآ .. !
عرَفنَِآ أنّ هُنآگ دَآئِماً حَد "
تَقفْ عِندھُ الٱشَيآءْ
گآنَ عَلينآ أنْ نرضَى بإنّ يگونَ
[ الفِرآقْ ]
إحدىَ رَگآئِز الحَحيآة `
*التي لٱ تَستقِيمْ الٱمُورْ دُونَهآ
بِـ [ المُفآرقَہ ]
تَنهارْ بعَضْ الٱمُورْ أيضَاً .
تعَلمنَآ أنْ الفِرآقْ ضَرُوريّ . .
مِنْ أجِل أنْ
تگتمِل دَورة الحَيآھ .. !
نآسّ تُولَد ..
نآسْ تمُوتّ ..
البعَضْ يُسآفِر ..
البعَضْ يعُودْ ..
حُبْ يُولَد ..
آخَر يمُوتّ ‘
*تعَلمنَآ ؛
أنّ نَصبِر علىَ لَوعة الطِفلْ
حِينَ يُفطمْ . . . . وَقُلنا سَينسى .. !
تعَلمنَآ أنْ نُفآرِقْ مَنْ نُحبْ ؛ (
حِينَ يُغيّبهُمْ الثرىَ "
. . . . أو بُعد المَسسسآفَآتْ !
متىَ إذنْ نتعَلمْ ؛
أنّ نَصبرْ على ألمْ الفِرآقْ ‘
حِينَ نختآرُھ بإرآدتِنآ !
بـ آلذآتّ؛
حِينّ يگونْ حلاً قهرَياً تَفرضُہ الحَيآة
* هگذَآ هَيّ الحَياة <