صفحات سوداء من تاريخ اليهود B22d2610
صفحات سوداء من تاريخ اليهود B22d2610
صفحات سوداء من تاريخ اليهود K10

صفحات سوداء من تاريخ اليهود K10
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  



شاطر | 
 

 صفحات سوداء من تاريخ اليهود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صفحات سوداء من تاريخ اليهود Untitl66
مينو السوفي
فريق الإدارة
فريق الإدارة

مينو السوفي


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 29/08/2008
عدد المشاركات : 7765
العمر : 28
قوة السمعة : 9
قوة النشاط : 3676
ذكر
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: صفحات سوداء من تاريخ اليهود   صفحات سوداء من تاريخ اليهود Emptyالأحد فبراير 15, 2009 11:09 am


صفحات سوداء من تاريخ اليهود











القدس .. اليهود و الدجال

بسم الله الرحمن الرحمن

قال تعالى : (واذ تأذن ربك ليبعثن عليهم الى يوم القيامة من يسومهم سوء
العذاب ان ربك لسريع العقاب وانه لغفور رحيم) <الأعراف:167>
هذه الأيه اعلام من الله بالنسبة لليهود نتيجة لنقضهم الميثاق ، وفسادهم
فى الأرض . فكلما علوا فسادا سلط الله عليهم أمة الحق تذلهم كما قال تعالى
(ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا) <أل عمران:112>


اليهود و أركان الايمان

(أ)_ جعل الله العهد والميثاق على جميع الأمم:

الايمان بوحدانيته و عدم الاشراك به، و الايمان بالدار الأخرة و يوم
البعث والحساب ، و الايمان بالملائكة الكرام ، والكتب المنزلة من عند
الله، والرسل و الأنبياء الذين اصطفاهم الله وبعثهم الى خلقه،
جاء ذلك فى بيان مفهوم البر الذى هو جامع لأصول الايمان و الخير ، قال
تعالى ردا على اليهود:(ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن
البر من امن بالله واليوم الأخر والملائكة والكتاب
والنبيين)<البقرة:177>
كان هذا ميثاقا على الأنبياء وأممهم ، قالى تعالى:(واذ أخذنا من النبيين
ميثاقهم ومنك ومن نوح وابراهيم وموسى وعيسى ابن مريم وأخذنا منهم ميثاقا
غليظا)<الأحزاب :7>.
(ب)_ ميثاق الايمان مع بنى اسرائيل:
1_ولقد ذكر طرف من هذا الميثاق شرطا جزاء ، قال تعالى:(ولقد أخذ الله
ميثاق بنى اسرائيل و بعثنا منهم اثنى عشر نقيبا و قال الله انى معكم لئن
أقمتم الصلاة و اتيتم الزكاة و امنتم برسلى و عزرتموهم وأقرضتهم الله قرضا
حسنا لأكفرن عنكم سيئاتكم
ولأدخلنكم جنات تجرى من تحتها الأنهار فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضل سواء السبيل)<المائدة :12>.
2_ وجاء التذكير به فى قوله تعالى :(واذ أخذنا ميثاق بنى اسرائيل لا
تعبدون الا الله وبالوالدين احسانا و ذى القربى و اليتامى و المساكين و
قولوا للناس حسنا و أقيموا الصلاة وأتوا الزكاة ثم توليتم الا قليلا منكم
و أنتم معرضون)<البقرة:83>.
3_ ثم جاء تذكيرهم بالوفاء بهذا العهد و الميثاق فى قوله تعالى (يابنى
اسرائيل اذكروا نعمتى التى انعمت عليكم وأوفوا بعهدى اوف بعهدكم واياى
فارهبون *40*وأمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا أول كافر به ولا
تشتروا بأياتى ثمنا قليلا واياى فاتقون *41*
ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون*42*وأقيموا الصلاة
وأتول الزكاة واركعوا مع الراكعين*43*أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم
وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون)<البقرة:40-44>.
(ج)_فماذا كان من اليهود؟
لقد نقضوا العهد ، ويسجل القرأن ذلك فى قوله تعالى:(فبما نقضهم ميثاقهم
وكفرهم بأيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله
عليها بكفرهم فلا يؤمنون الا قليلا)<النساء:155>
وقوله تعالى:(فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم و جعلنا قلوبهم قاسية يحرفون
الكلم عن مواضعه و نسوا حظا مما ذكروا به ولاتزال تطلع على خائنة منهم الا
قليلا منهم فاعف عنهم واصفح ان الله يحب المحسنين)<المائدة:13>.
_______________________________

*موقف اليهود من الله الخالق سبحانه وتعالى :

1_ جعلوا لله ولدا (وقالت اليهود عزيز ابن الله)<التوبة:30>.
2_ عبدوا العجل من دون الله (و أشربوا فى قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما
يأمركم به ايمانكمم ان كنتم مؤمنين)<البقرة:93>. وقال تعالى :(ولقد
جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده و أنتم
ظالمون)<البقرة:92>.
وقال تعالى:(واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا
أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين*148*ولما سقط فى
أيديهم و رأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من
الخاسرين)<الأعراف:148>.
3_ تطاول اليهود على الله بما لم يحدث من أى أمة سابقة اذ وصفوه بالفقر
وأنهم هم الأغنياء (لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله فقيرا ونحن
أغنياء سنكتب ما قالوا و قتلهم الأنبياء بغير حق و نقول ذوقوا عذاب
الحريق)<أل عمران:181>.
4_ وسبوا الذات الالهية بالعيب و النقص ، تعالى الله عن ذلك(وقالت اليهود
يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف
يشاء)<المائدة:64>.
5_ و فى التوراة التى فى أيديهم (الله) هو اله اليهود ، ورب الجنود اسمه
(يهوى) وهو خاص بهم ، اختصهم لنفسه ، واختارهم من بين خلقه ، واختاروه من
بين الألهة ، فهو رب اسرائيل وليس رب العالمين ،
ولقد نعتته التوراة بأنه << جبان - جهول - حسود - حقود - جائر -
ظلوم - يخطىء ويندم - ينسى ويحتاج الى منبه ومعلم >>.


*موقف اليهود من الملائكة:

أما موقفهم من الملائكة فإنهم يبغضونهم ويكرهونهم، يقول تعالى: مَنْ كَانَ
عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ
فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ [البقرة:98] وهم اليهود، ولذلك
عندما أخبرهم الرسول صلى الله عليه و سلمسلم أن الذي يأتيه بالوحي جبريل قالوا
له: ذاك عدونا من الملائكة؛ فهم لا يحبون الملائكة.

موقف اليهود من الرسل

أما الرسل فهم لا يؤمنون إلا
بموسى، ومع إيمانهم بموسى إلا أنهم كانوا يبغضونه، وكانوا يتحدونه، وكانوا
يسخرون منه، فمثلاً قالوا له: فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا
[المائدة:24] قالوها سخرية، وقالوا له: أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً
[النساء:153] وقالوا له: اجْعَل لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ
[الأعراف:138]، فما اقتنعوا بالأشياء التي جاء بها. فهؤلاء القوم إيمانهم
بالأنبياء ضعيف، وهناك آيات كثيرة توضح كيف يتعاملون مع الأنبياء، قال
تعالى: فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ [البقرة:87] يعني:
مجموعة أنبياء، فقتل زكريا ويحيى، وحاولوا قتل عيسى. وقتلوا أنبياء عدة.
وهؤلاء هم أنبيائهم ومع ذلك يقتلونهم. والرسول صلى الله عليه و سلمسلم كم من
مرة حاولوا قتله والقضاء عليه؟ ولكن الله سبحانه وتعالى قال له: وَاللَّهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ [المائدة:67].


موقف اليهود من اليوم الآخر ومن الإيمان بالقضاء والقدر

وأما حالهم مع اليوم الآخر فهم لا يؤمنون به كما أشرنا، أما موقفهم من
القضاء والقدر فهم جملة لا يؤمنون بالقدر إلا بنطاق معين، فعندهم أن كل
إنسان له اختياره الكامل بدون أي ارتباط بالله سبحانه وتعالى، فليس لله أي
إرادة أو مشيئة في ذلك.

___________________________________


قتل المسيح ابن مريم الدجال واليهود

السؤال

هناك من استنتج بأن المسيح الدجال سيكون هو منقذ النصارى المزعوم وبالتالي
فإنهم (النصارى) سيعاملون عيسى عليه السلام عندما يرجع على أنه عدو المسيح
أو ما يطلقون عليه اسم The Anti-Christ

الفتوى

يقول ابن القيم رحمه الله: "والأمم الثلاث تنتظر منتظرا يخرج في آخر
الزمان، فإنهم وعدوا به في كل ملة". فاليهود ينتظرون المسيح الدجال
ويسمونه ملك السلام والنصارى ينتظرون المسيح ابن مريم الذي يعتقدون أنه
الإله وابن الله. والمسلمون ينتظرون المسيح ابن مريم عبد الله ورسوله،
الذي ينزل تابعاً لشريعة محمد صلى الله عليه و سلمسلم ويكسر الصليب ويقتل
الخنزير ولا يقبل إلا الإسلام. ويتفق اليهود والنصارى على أن المسيح
المنتظر سيكون من بني إسرائيل وستكون قاعدة ملكه هي القدس. ويعتقد النصارى
أن المسيح سيقتل اليهود والمسلمين معا. ويعتقد اليهود أنه سيقتل النصارى
والمسلمين. وقد استطاع اليهود أن يخدعوا طوائف من النصارى وخاصة ممن يؤمن
بحرفية التوراة ليتَحدوا الآن لتهيئة نزوله وذلك بإعطاء القدس لليهود،
وتأجيل الخوض في تفاصيل النهاية وتحديد من هو المسيح المنتظر. والحق الذي
لا مرية فيه أن المسيح ابن مريم عليه السلام سيقتل الدجال ومن معه من
اليهود، وسيكون عدواً لمن يبقى من النصارى على دينهم المحرف ويأبى الدخول
في الإسلام. والله تعالى أعلم.




أحاديث شريفة عن الأعور الدجال :

قال رسول الله صلى اللهم عليه وسلم ينزل الدجال في هذه السبخة بمرقناة
فيكون أكثر من يخرج إليه النساء حتى إن الرجل ليرجع إلى حميمه وإلى أمه
وابنته وأخته وعمته فيوثقها رباطا مخافة أن تخرج إليه ثم يسلط الله
المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجرة
أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة للمسلم هذا يهودي تحتي فاقتله (رواه أحمد
5099)
فلماذا ذكر رسول الله صلى الله عليه و سلمسلم حميما قال شيعته ولم يقل أتبعاه؟
وهم كانوا يقال لهم الرافضة وفي عهدنا هذا مشهورون بالشيعة والنبي عليه
أفضل الصلاة والسلام لاينطق عن الهوى 0
قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلمسلم ) لكل أمه مجوس ومجوس هذه الأمة الذين
يقولون لا قَدَر. من مات منهم فلا تشهدوا جنازتهم و من مرض فلا تعودوهم و
هم شيعة الدجال وحق على الله أن يلحقهم بالدجال. (سنن أبي داؤود حديث رقم
4072)
إذن فالشيعة هم مجوس هذه الأمة و أرضهم في فارس (إيران حالياً). والخميني
ينكر القدر فيقول يجب على كل مسلم وأن كان مخالفا للحق على الأصح ولا يجوز
على الكافر بأقسامه حتى المرتد ومن حكم بكفره ممن أنتحل الأسلام كالنواصب
والخوارج. تحرير الوسيلة ج1ص79
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلمسلم أن الدجال يخرج بأرض يقال لها خراسان
يتبعه أقوام كأن وجوهم المجان المطرقة. (سنن أبن ماجه حديث رقم 4062) و
قال رسول الله صلى الله عليه و سلمسلم: يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون
ألفاً عليهم الطيالسة. (صحيح مسلم حديث رقم 5227)

فمن الذي أتى به من أرض الشيعة وما دخل اليهود في أصبهان وهي أرض للشيعة هل هي صدفة أم ماذا؟

وأنت تتبع مقولة الشيعة بعجل الله فرجه فهل المهدي مسجون نحن نعرف أن الذي
مسجون ومقيد هو الأعور الدجال كما جاء في حديث تميم الداري في صحيح
البخاري، فلا داعي للتناقض أسف أقصد ( للتقية )

ملاحظات عن فضل كتاب الكافي عند الرافضة:

الأصول في الكافي هو من عمدة كتب الرافضة بل من أجلها ، وهو عندهم ثقة
وقدوة ، وقد زعم صاحبه أنه ألفه في عشرين سنة. والكليني كان حيا في زمن
الغربة الصغرى ، وهذا يقوي الرواية عند الرافضة أنه عرضه على الإمام
المعصوم الغائب (وكان عمره آنذاك خمس سنوات) فاستحسنه وقال هو كاف لشيعتنا
. ( انظر مقدمة الأصول في الكافي )

توثيق علماء الرافضة لكتاب الكافي للكليني الذي وردت فيه الأحاديث التي تدل على يهودية مهدي الرافضة المنتظر :

- قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة : ( وقلت إنك تحب أن يكون عندك
كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد
ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين ) .
مقدمة الكافي .

- وقال عبد الحسين شرف الدين صاحب الكتاب الملفق ( المراجعات ) وهو يتكلم
عن مراجع الرافضة ما نصه : ( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ، التي هي
مرجع الأمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي :
الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة
ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ) .
المراجعات ص 370 ، مراجعة رقم
( 110 ) . طبعة : مطبوعات النجاح بالقاهرة .

- وقال الطبرسي : ( الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل
المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق
ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها ) . مستدرك الوسائل ( 3 / 532
) .

- وقال الحر العاملي : ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا
الكتاب - أي الكافي - وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة
عليهم السلام ) . خاتمة الوسائل ص 61

- وقال آغا بزرك الطهراني : ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها
، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن
إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328 هـ ) . الذريعة إلى تصانيف الشيعة (
17 / 245 ) .

- وقال العباس القمي : ( وهو أجل الكتب الإسلامية ، وأعظم المصنفات
الإمامية ، والذي لم يعمل للإمامية مثله ، قال محمد أمين الاسترابادي في
محكى فوائده : سمعنا عن مشائخنا وعلمانا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب
يوازيه أو يدانيه ) . الكنى والألقاب ( 3 / 98 ) . وغيرهم كثير أثنوا على
هذا الكتاب الفاسد واعتبروه أصلاً من أصولهم .

_____________________________________صفحات سوداء من تاريخ اليهود Th













الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صفحات سوداء من تاريخ اليهود Untitl66
زائر
زائر

Anonymous


معلومات اضافية


مُساهمةموضوع: رد: صفحات سوداء من تاريخ اليهود   صفحات سوداء من تاريخ اليهود Emptyالأحد فبراير 15, 2009 11:33 am

جزاك الله خيرا على الموضوع المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

صفحات سوداء من تاريخ اليهود

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: (¯`°•.¸¯`°•. القسم الإداري .•°`¯¸.•°`¯) :: ملتقى ديننا الحنيف :: ملتقى الفقه الإسلامي العام-



©phpBB | Ahlamontada.com | الإعلاميات و الأنترنت | الإعلاميات | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع