أبو عبيدة الناطق بإسم الكتائب يصرح

تاريخ الإنضمام : 21/07/2008

على قناة الأقصى صرح الناطق بإسم كتائب القسام بما يلي

* هزيمتكم في قطاع غزة تقترب وأعددنا لكم آلاف من المقاتلين قي شوارع غزة
* العدو اخفى خسائره الحقيقية ورفض الإعتراف بل روج أنه قتل العشرات من مجاهدينا
* كتائب القسام لم تستخدم إلا القليل مما في جعبتها ولدينا الكثير
* الإحتلال أخفى خسائره في الضربة الأول في محاولة لرفع معنويات جنوده
* دمرنا دبابة بقذيفة بي 29 ودمرنا ناقلة جنود بصاروخ فاندوم الذي يستخدم للأول مرة
* الجندي الأسير جلعاد شاليط يريد من يؤنس وحدته ووعدناه بأن نجلب له مزيد من زملائه
* مجاهدون تمتلؤهم الحماسة ونحن جاهزون لكي نجرب قذائفنا وعبواتنا
* كتائب القسام بخير ومستعدون للإستمرار في إطلاق الصواريخ لأشهر طويلة
* هدف الإحتلال كان في البداية القضاء على حماس وأصبح الآن السيطرة على مناطق الصواريخ
* سندخل المزيد من المغتصبات والمدن في مرمى صواريخينا وستطال ملايين الصهاينة
* بنك الأهداف لكتائب القسام مازال ممتلئا

ليتيم مراد عن قناة الأقصى الفضائية
***** يتبع ****

تاريخ الإنضمام : 21/07/2008

*****تكملة****
حماس لم تستعمل كامل قواها وعليكم بإنتظار المزيد مما سيذهلكم والأيام بيننا ستشهد على صدق مانقول
* العدو يريد أن يرمم معنويات جنوده المنهارة بإخفائه العدد الحقيقي للخسائر
* نأكد أن العدو مازال يتكتم على مكان سقوط الصواريخ التي قصفت بها مواقع حساسة وإستراتيجية داخل الكيان الصهيوني بما في ذلك قاعدة سيلم التي تعتبر أكبر قاعدة برية لدى العدو جنوب فلسطين
وقاعدة حسرين أكبر قاعدة جوية في الجنوب وقاعدة حفصور الجوية التي طالتها صواريخنا اليوم وغيرها من المواقع التي نتحدى أن يعلن بها العدو أمام العالم

* إن دخول الصهاينة البري هو بداية فجر جديد لــ 11 ألف أسير فلسطيني في سجون البغي
* نحن نقاتل في ميدان المعركة بكل ثقة ويقين بالنصر ودحر حثالة البشر من الغزاة
* القيادة الصهيونية وضعت جنودها على المقصلة وألقت بهم ّإلى منزلق لن يخرجوا منه سالمين ولن يحققوا إلا مزيدا من الإنتكاسات والهزائم
* العدو تارة يقول بأنهم وجهوا ضربة قاسمة لقسام وتارة أنهم إستطاعوا إضعاف القوة الصاروخية وأن مخزون الصواريخ لدى القسام بدأ ينفذ وانهم قطعوا الإتصال بين القيادة والجند
وأمام هذه الإدعاءات نقول
* البقاء على الأرض يثبت بطلان إدعائهم بالضربة القاسمة لكتائبنا وهذا يجعلنا متيقنين لمدى فشله وما يفعله حتى الآن هو قتل الأبرياء وهدم المساجد والمرافق العمومية وهذا ليس إنجازا عسكريا بل هو وصمة عار
والحديث عن إضعاف القوة الصاروخية هو نوع من الدعاية المضحكة التي يروجها العدو للتغطية على فشله وإلا من أين إنطلقت صواريخ القسام والغراد اليوم وقبل ساعة ويوم أمس في أثناء وجود الدبابات إنها تنطلق من بين الدبابات ومن تحت الطائرات
*نأكد بأن الكتائب بخير وهي قادرة بحول الله على الإستمرار حتى لأشهر طويلة في إطلاق صواريخها وبشكل مكثف وليجرب العدو إذا رغب في ذلك
-* إذا كان بنك الأهداف لدى العدو قد أفلس فإن بنك الأهداف لدينا لازال به الكثير من الخيارات

ليتيم مراد عن قناة الأقصى الفضائية