السلام عليكم ....والله منذ مدة وانا اراقب الكارثة الكبرى التي تسمى ( الفيس بوك) و (التويتر)
فعرفت أنا الدين في الجزائر والأخلاق انتهت ...ودور الاب والأخ والعم والخال انتهى ...فتجد فتاة جزائرية ...لديها ىلاف الاصدقاء (عادي صديق) من كل مكان ويتبادلون الصور الفاضحة والعبارات الرومنسية ...(عادي normal)
وتجد الفتاة معها أخوها وربما والدها في نفس الصفحة ويرون ويقرؤون كل شيء ...وعادي ...والله لم أعرف هل أنا من كوكب آخر أم هم من كوكب آخر ؟؟ أم أن الزمن توقف بي في فترة معينة ...وهم واصلوا الطريق ....
والأدهى والأمر ان تجد فتاة تكتب عبارات دينية وصور دينية وفي نفس الصفحة صور فاضحة ...و (عادي) أنت المتخلف الذي لا تعرف شيء ...هؤلاء (اصدقاء وفقط)
لا حول ولا قوة الا بالله ....