..���� لصمتي رواأإآيه..
صمت في قلبي يشعرني بالحزن
و الفرح أحيانا ف"لصمتي رواية"..
أبكي في أعماق قلبي تارة،
و أفرح في أعماق قلبي تارة ،
فلا تظنوا أن ما في عيني هي دموع حزن و خيبة
بل إنها مطر يروي إرادتي،
و لا تظنوا أن ابتساماتي هي حقيقة و فرح
بل هي كذب و تنهدات بكاء،
فهل أنا فريدة في هذا الكون ؟!
،أم أنني مثلهم في الشكل و المضمون!
، لساني وعقلي لا يملكان جواب لهذا السؤال البادر
من '' قلبي '' نفسه!��،
أيام طفولة كنا ”عيون براءة كالنور”؛
فرحا يملؤنا بالضحكااآت،
فألحان الفرح و طفولة المرح ،
و ألحان الدموع تذوب كالشموع
تنير قلبي الصامد المنيع،
يا زمان سوف أكتب الدموع و الأحزان في كتاب ليس له"عنوان"!
.وتأكد بأني سأتغلب عليك
و على الحزن و الفرح و المشاعر المختلطة
و أجعل أيامي سعيدة.
فيا أحلامي قاومي الأحزان
كوني شمعة في وجه رياح الشمال ،
و ثقوا بأني سألون العالم بفني و سأنثره في كل البلدان ،
و سأطوي ذاك الزمان للنسيان،
و عندها أكون أسعد فتاة في العالم !.