في أحد الأيام كان أبا لهب(معروف بكذبه القاتل) يڨسّر مع الجماعة ويحكيلهم على مغاماراته
في أحد الحروب حيث قال
‘ كنت أقود الجمل (فورڨون اليوم) وعيناي مغمضتان بسبب
لأن العدو هلكنا بقنابل مسيلة للدموع ...
فقاطعه وزير النقل عمّار تو
مسيلة ولا لغواط ؟؟؟؟
فضحكت جميع القبيلة إلى غاية طلوع الفجر ، وعرضو الشاب خالد غنّالهم ومن شدّة الفرحة خططو لمشروع الطريق السيّار للبغال شمال جنوب
ووزّعت البطاطا في الشوارع وقام بوتفليقة بإستيراد السوريات إلى بلدهم الثاني
وكالعادة غزال يفعلها ويسجل 5 أهداف