الرأس السكون
يقدم (جيسون كارل) أكثر القطع الاثرية إثارة في متحف الشعوذةThe Museum Of Witchcraftالأكثرإثارة للخوف في المملكة المتحدةوهو رأس إنسان قيل أنه ينتقل من تلقاءنفسه
تشاوتشيلا : مقبرة الاشباح
كانت مقبرة تشاوتشيلا Chauchila Cemetery وما تزال محط أنظار كلاً من
السياح وعلماء الآثار إضافة إلى المهتمين بدراسة الظواهر الغامضة على حد
سواء، تضم المقبرة بقايا بشرية تبدو ظاهرياً بأنها محنطة (مومياوات)
أطلق عليها السكان المحليون اسم "مقبرة الرعب والأحزان"
نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت والأشباح
والأحداث المخيفة التي تعرض لها بعض زوارها
اسطورة أتلانتس المفقودة
معظم الناس سمعوا عن مدينة أتلانتس
atlantisالمفقودة .بدأت الأسطورة مع الفيلسوف الإغريقي أفلاطون حيث قال ان سكان أتلانتس امتلكوا قوة بحرية عظيمة مما جعلهم جشعين وفاسدين أخلاقياً،
و بعد أن قادوا هجوماً فاشلاً على أثينا وقعت كارثة طبيعية مفاجئة فغرقت
الجزيرة في غضون ليلة وضحاها فأصبحت بقعة طينية ضحلة يستحيل العثور عليها
لغز بطارية بغداد
في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية اكتشف العمال جرة صغيرة مصنوعة من الفخارالمائل للصفرة وبطول 15 سنتمتر يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، أصبحت تلك الجرة ذات أهمية كبرى في عندما أثارت انتباه مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. حيث لاحظ أن مكوناتها تشبه جداً مكونات البطارية الكهربائية!،وتم بناء نماذج مماثلة لها فأنتجت تياراً كهربائياً!،
وهي من الألغاز التي يصعب فهمها او حلها".
اقراص دروبا الغامضة
في عام 1938 كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعرة بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق !، كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمة الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و
الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم.
العمالقة واثار قوم عاد
انتشرت في الشبكة العالمية صورة تظهر آثار هيكل عظمي بشري عملاق ويحيط به
أفراد من بعثة التنقيب عن الآثار حيث كانت شركة النفط الأمريكية السعودية والمعروفة باسم أرامكو تجري تنقيباً في المنطقة، فيما بعد تم الربط بين الآثار المكتشفة وبين فكرة وجود قوم عاد الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن الكريم
ويعتقد الكثيرون أن أسلافنا كانت أجسادهم ضخمة يقصد بهم الأولين أو العماليق
وبحسب الصورة نجد ان ذلك الهيكل العملاق طوله يتراوح بين 60 (حوالي 15 مترا) إلى 80 قدماً (حوالي 24 مترا
جزيرة ( إيستر )
جزيرة ( إيستر ) المنعزلة تحتوي على المئات من التماثيل الغريبة المتشابهة ..
يمثل الرأس والجذع فقط وأحيانا الأذرع وبلا أرجل .. ويقول علماء الاثار
انه تم صنع هذه التماثيل من الرماد البركانى بعد كبسه وضغطه ثم صقله
وتسويته… يبلغ وزن كل تمثال 50 طن ..وطول كل منهم 32 مترا بالضبط …ولم
يستطع العلماء حتى الآن تفسير لغز هذه التماثيل المتماثلة المنتشرة فى كل مكان بالجزيرة خصوصا على سواحلها .