الرياضه والسياسه قصه لاتنتهى

تاريخ الإنضمام : 05/10/2008

بسم الله الرحمن الرحيم

فى عام 98 ف وتحديدا فى المونديال
الفرنسى

عرفت أن الرياضة عامة وكرة القدم خاصة هى التى تربط بين الشعوب
وتجمعهم

ما نشهده حاليا من حروب وانتشار آفة التدخين والمخدرات فى كافة
بلدان العالم ما نراه حاليا من سيطرة

(أمريكية - يهودية)

سافرة على
كافة بلدان العالم وكافة طرق الاقتصاد

ما نشهده حاليا من انفجارات مروعة
& تشييع جنازات فى أماكن متفرقة & محاولات اغتيال هنا وهناك

أجزم بل
أكاد أقسم ان كل هذا سينتهى لو أقيمت مباراة كرة قدم بين البلدين المتشاجرين

ستقولون نحن لا نعبأ بكلامك فأت لنا بالدليل

فأنتم كقوم صالح عندما
ردوا عليه بعد دعوتهم لعبادة الله الواحد الأحد

قال تعالى وإنا لنظنك من
الكاذبين فأت بئاية إن كنت من الصدقين)

**(مزحة خفيفة)** فلا تزعلوا
منى

وكرمى لكم سأبدأ فى طرح الأمثلة والأدلة لعلكم تقتنعون
بثرثرتى

أعتقد أن كلكم يتذكر الدور الأول من كاس العالم 98 ف فى
فرنسا

فى بادىء الأمر فكر الايرانيون فى الانسحاب ولكن هذا لم يكن بالشيء
المحبذ لدى الشعب الإيرانى

فهم يحلمون بالوصول إلى العالمية
أفبعد ان وصلوا إليها ينسحبوا عنها لمجرد مباراة مع عدوهم اللدود وعدو العرب
والمسلمين أجمع أمريكا

عندها أقيمت تلك المباراة فى جو بهيج أنهت به جميع
الاختلافات بين آل فارس وآل أمريكا

ولكن ليس إلا لفترة محدودة هو فقط 90 د

90 د كانت كفيلة بالتفاهم مع إيران لإعادة تسليم الطائرة الأمريكية التى
احتجزوها وهددوا بها الامريكان فى مطار إيران

وهذا أول دليل لى وانتظرونى
ءلاتيكم بالدليل الآخر

ألا تعلمون بالخلافات الدائرة بين إيطاليا وليبيا
من غابر الزمان

كلكم تعلمون هذا وتعلمون أيضا ان إيطاليا أيام الفاشست قد
احتلوا ارضى وطنى الحبيب لأكثر من 35 عاما

لن أدخل فى التفاصيل فالحديث عن
هذا الاحتلال الغاشم يحتاج لصفحات وصفحات

المهم

عندما جاءت ثورة
الفاتح العظيم فى الأول من سبتمبر من 69 ف

على العموم أتعلمون كيف عادت
العلاقة بين إيطاليا وليبيا

تم بمباراة كرة قدم

أتعلمون كيف عادت
المياه لمجراها وذلك عندما أقيمت مباراة السوبر الإيطالى لعام 2003 بين بارما بطل
الكأس ولازيو بطل الاسكوديتو على ارض ملعب 11 يونيو بطرابلس الغرب

بعد هذا
المباراة وتحديدا من خلالها تم الاتفاق بين الحكومتين الليبية والطليانية على تسليم
الأسرى الموجودين فى كلا البلدين

وتسليم إيطاليا للجماهيرية خرائط لأماكن
الألغام التى زرعها جراتزيانى وجنوده على التراب الليبى الطاهر والتى تضرر منها
كثيراشعبنا الليبى المسلم

اعذرونى لهذه الخروج الكبير عن مضمون
الموضوع

والغاية تبرر الوسيلة فأنا أريد أن أوصل لكم أن الرياضة بشكل عام
وكرة القدم بشكل خاص هى الرابط الذى يجمع شعوب العالم اليوم

ألم تفكروا يوما بأن الألعاب الأولمبية هى المناسبة
الوحيدة التى يتجمع فيها اكثر من ربع مليون رياضى وأكثر من مليون شخص من كافة أنحاء
العالم ومن حوالى 202 دولة

تنتشر على الكرة الأرضية

الألعاب
الأولمبية التى تقام كل أربع سنوات هى المنااسبة الوحيدة التى ينسى فيها أبناء
الأرض كل الحروب والظروف القاسية

التى جعلت من بعضهم وحوشا يقتل بعضهم بعضا
على أتفه الأسباب

الألعاب الأولمبية هى المناسبة الوحيدة التى
يتجمعون فيها صفاء نقاء فى مكان واحد وهو القرية الأولمبية

لمدة شهر

من كافة أنحاء المعمورة

ألم تعلموا أن أبناء المدرب
العبقرى عدنان حمد أبناء العراق الحبيب الذى هو الآخر ندعوا الله عز وجل أن ينصر
شعبه على المحتل الغاشم

فى مسابقة كرة القدم الأولمبية فى أثينا
العام الماضى قد أثبتوا انه ورغم كبت الأمريكان لأنفاسهم ورغم قتلهم لأبناءهم
ونساءهم وأطفالهم فى الحرب الغاشمة التى فرضوها عليهم بداعى التحرير المزيف
والأسلحة النووية وماإلى ذلك .........................أخوكم سياسى من الدرجة
الأولى

إلا أنهم أثبتوا أنهم مازال فيهم عرق واحد تسرى فيه
الدماء فسوف يحاولون أن يرفعوا به علم العراق خفاقا فى أعالى السماء

وكان
لهم ما أرادوا بفضل المدرب حمد بعد فضل الله طبعا ومنته عز وجل عليهم

ووفقوا
فى نيل ترتيب مشرف جدااااااااا

رفعوا به اسم العراق وعلمه خفاقا فى
سماء الملعب الأولمبى بأثينا

عندها أثبت شباب العراق انهم الأفضل ورغم كل
الصعوبات إلا أنهم فى سبيل تحرير وطنهم كل شيء يهون

فهذا مثل ثالث على أن
الرياضة هى الروح التى تجعل من الفاشل ناجحا ومن الضعيف قويا ومن الخائف
بطل

الرياضة التى تصنع الأمجاد ويخلد أبطالها فى التاريخ

الرياضة
بمعانيها السمحة المجردة من كل غش ومنشطات وأعمال شغب واستثمار للمشاهد كالذى نشهده
الأن واستثمار الأندية القوية على الضيعفة وسيطرتهم عليها بالمال

الرياضة
التى تفرج كرب المكروبين والمهمومين بمشاهدة أبطالهم ونجومهم يتألقون ويحرزون
الانتصارات لفرقهم المفضلة

الرياضة التى كانت ولازالت السبب الرئيسى لرجوع
العلاقات مع الشعوب المتناحرة

أخيرا

أرجوا ألا أكون قد أفسدت
الموضوع بكثرة الخروج عن مضمونه

لكن يبقى شعار واحد سنرفع
بسم الله الرحمن الرحيم

فى عام 98 ف وتحديدا فى المونديال
الفرنسى

عرفت أن الرياضة عامة وكرة القدم خاصة هى التى تربط بين الشعوب
وتجمعهم

ما نشهده حاليا من حروب وانتشار آفة التدخين والمخدرات فى كافة
بلدان العالم ما نراه حاليا من سيطرة

(أمريكية - يهودية)

سافرة على
كافة بلدان العالم وكافة طرق الاقتصاد

ما نشهده حاليا من انفجارات مروعة
& تشييع جنازات فى أماكن متفرقة & محاولات اغتيال هنا وهناك

أجزم بل
أكاد أقسم ان كل هذا سينتهى لو أقيمت مباراة كرة قدم بين البلدين المتشاجرين

ستقولون نحن لا نعبأ بكلامك فأت لنا بالدليل

فأنتم كقوم صالح عندما
ردوا عليه بعد دعوتهم لعبادة الله الواحد الأحد

قال تعالى وإنا لنظنك من
الكاذبين فأت بئاية إن كنت من الصدقين)

**(مزحة خفيفة)** فلا تزعلوا
منى

وكرمى لكم سأبدأ فى طرح الأمثلة والأدلة لعلكم تقتنعون
بثرثرتى

أعتقد أن كلكم يتذكر الدور الأول من كاس العالم 98 ف فى
فرنسا

فى بادىء الأمر فكر الايرانيون فى الانسحاب ولكن هذا لم يكن بالشيء
المحبذ لدى الشعب الإيرانى

فهم يحلمون بالوصول إلى العالمية
أفبعد ان وصلوا إليها ينسحبوا عنها لمجرد مباراة مع عدوهم اللدود وعدو العرب
والمسلمين أجمع أمريكا

عندها أقيمت تلك المباراة فى جو بهيج أنهت به جميع
الاختلافات بين آل فارس وآل أمريكا

ولكن ليس إلا لفترة محدودة هو فقط 90 د

90 د كانت كفيلة بالتفاهم مع إيران لإعادة تسليم الطائرة الأمريكية التى
احتجزوها وهددوا بها الامريكان فى مطار إيران

وهذا أول دليل لى وانتظرونى
ءلاتيكم بالدليل الآخر

ألا تعلمون بالخلافات الدائرة بين إيطاليا وليبيا
من غابر الزمان

كلكم تعلمون هذا وتعلمون أيضا ان إيطاليا أيام الفاشست قد
احتلوا ارضى وطنى الحبيب لأكثر من 35 عاما

لن أدخل فى التفاصيل فالحديث عن
هذا الاحتلال الغاشم يحتاج لصفحات وصفحات

المهم

عندما جاءت ثورة
الفاتح العظيم فى الأول من سبتمبر من 69 ف

على العموم أتعلمون كيف عادت
العلاقة بين إيطاليا وليبيا

تم بمباراة كرة قدم

أتعلمون كيف عادت
المياه لمجراها وذلك عندما أقيمت مباراة السوبر الإيطالى لعام 2003 بين بارما بطل
الكأس ولازيو بطل الاسكوديتو على ارض ملعب 11 يونيو بطرابلس الغرب

بعد هذا
المباراة وتحديدا من خلالها تم الاتفاق بين الحكومتين الليبية والطليانية على تسليم
الأسرى الموجودين فى كلا البلدين

وتسليم إيطاليا للجماهيرية خرائط لأماكن
الألغام التى زرعها جراتزيانى وجنوده على التراب الليبى الطاهر والتى تضرر منها
كثيراشعبنا الليبى المسلم

اعذرونى لهذه الخروج الكبير عن مضمون
الموضوع

والغاية تبرر الوسيلة فأنا أريد أن أوصل لكم أن الرياضة بشكل عام
وكرة القدم بشكل خاص هى الرابط الذى يجمع شعوب العالم اليوم

ألم تفكروا يوما بأن الألعاب الأولمبية هى المناسبة
الوحيدة التى يتجمع فيها اكثر من ربع مليون رياضى وأكثر من مليون شخص من كافة أنحاء
العالم ومن حوالى 202 دولة

تنتشر على الكرة الأرضية

الألعاب
الأولمبية التى تقام كل أربع سنوات هى المنااسبة الوحيدة التى ينسى فيها أبناء
الأرض كل الحروب والظروف القاسية

التى جعلت من بعضهم وحوشا يقتل بعضهم بعضا
على أتفه الأسباب

الألعاب الأولمبية هى المناسبة الوحيدة التى
يتجمعون فيها صفاء نقاء فى مكان واحد وهو القرية الأولمبية

لمدة شهر

من كافة أنحاء المعمورة

ألم تعلموا أن أبناء المدرب
العبقرى عدنان حمد أبناء العراق الحبيب الذى هو الآخر ندعوا الله عز وجل أن ينصر
شعبه على المحتل الغاشم

فى مسابقة كرة القدم الأولمبية فى أثينا
العام الماضى قد أثبتوا انه ورغم كبت الأمريكان لأنفاسهم ورغم قتلهم لأبناءهم
ونساءهم وأطفالهم فى الحرب الغاشمة التى فرضوها عليهم بداعى التحرير المزيف
والأسلحة النووية وماإلى ذلك .........................أخوكم سياسى من الدرجة
الأولى

إلا أنهم أثبتوا أنهم مازال فيهم عرق واحد تسرى فيه
الدماء فسوف يحاولون أن يرفعوا به علم العراق خفاقا فى أعالى السماء

وكان
لهم ما أرادوا بفضل المدرب حمد بعد فضل الله طبعا ومنته عز وجل عليهم

ووفقوا
فى نيل ترتيب مشرف جدااااااااا

رفعوا به اسم العراق وعلمه خفاقا فى
سماء الملعب الأولمبى بأثينا

عندها أثبت شباب العراق انهم الأفضل ورغم كل
الصعوبات إلا أنهم فى سبيل تحرير وطنهم كل شيء يهون

فهذا مثل ثالث على أن
الرياضة هى الروح التى تجعل من الفاشل ناجحا ومن الضعيف قويا ومن الخائف
بطل

الرياضة التى تصنع الأمجاد ويخلد أبطالها فى التاريخ

الرياضة
بمعانيها السمحة المجردة من كل غش ومنشطات وأعمال شغب واستثمار للمشاهد كالذى نشهده
الأن واستثمار الأندية القوية على الضيعفة وسيطرتهم عليها بالمال

الرياضة
التى تفرج كرب المكروبين والمهمومين بمشاهدة أبطالهم ونجومهم يتألقون ويحرزون
الانتصارات لفرقهم المفضلة

الرياضة التى كانت ولازالت السبب الرئيسى لرجوع
العلاقات مع الشعوب المتناحرة

أخيرا

أرجوا ألا أكون قد أفسدت
الموضوع بكثرة الخروج عن مضمونه

لكن يبقى شعار واحد سنرفعه إلى الأبد فى
وجوه كل الذين تسول لهم أنفسهم بإفساج المغزى الأساسى من الرياضة

إبعدوا
عنا .................فللرياضة أشخاص يحبونها ويبذلون كل ما يملكون لتطويرها
والتقدم بها

ه إلى الأبد فى
وجوه كل الذين تسول لهم أنفسهم بإفساج المغزى الأساسى من الرياضة

إبعدوا
عنا .................فللرياضة أشخاص يحبونها ويبذلون كل ما يملكون لتطويرها
والتقدم بها

تاريخ الإنضمام : 21/07/2008

مليون تحية وبالتوفيق يارب في
كل جديد وقادم منك

تاريخ الإنضمام : 05/10/2008

بارك الله فيك أخي الزعيم على الرد الرائع

تاريخ الإنضمام : 29/08/2008

الف تحية
نتظر جديديك

تاريخ الإنضمام : 04/09/2008

كانت و مازالت الرياضة العلاقة الودية و الحميمية بين البلدان
مشكور اخي على اثراء الموضوع

تاريخ الإنضمام : 22/07/2008

مشكوووور خويا السوفي الاول
تحياتي لك
***************
اللهم انصر اخوننا في غزة
يــــــــــــــارب انصرهم يـــــــــاؤب