عنــوآن مـوضوعيّ ..
<فــتـآة ولآ كُل الفتيـآتّ ..>
/
/
/
/
تـريدنيّ. كمـآ إنـآّ .. بطبيعتيّ.. وثقتيّ . بربيّ. ثمّ . بفكريّ ..
ونبض مشآعريّ ..
تريدينيّ. طفلهآ المدللّ. الذي مـآيلبثّ. آن يخطىأ فتعـآقبهّ ..
بكلمة آعشــقك .. ربــآهـ مـآ آجملهآ من فتاة تربعتّ. علىا قلبيّ...
حتىا كــآدت تقتلني ولهـآّ ...
يآلهآ من صبورهـ علىا زلآتيّ ..
يآلهآّ من غيـورهـّ. علىا مرآآتيّ ..
يآلهآ من وردهـ في بستـآنّ .. وآقعي وآحـلآميّ ..
يآلهآ من فتآة آقتحمت كيـآنيّ .. ولكن مع
الإسفّ ..
آخبركم بأنهآ قــد مـآتـتّ ...؟؟!!!!
نــعم مـآتتّ ..
مــآتت وهي تذكرني بكل لحـظآتي معهآّ ..
مـآتت وهي ممسكةّ. بقلبيّ .. في يدهـآّ ..
مـآتت وهي تحذرنيّ. من عدم الوفـآء بهآّ ..
مـآتت وهي تتزين بأجمل ردآء يشبهّ . قلبهآّ ..
مـآتت فيني كمـآ إنـآ مُت فيهآّ ....
لقد عـآشتّ وهي محبطهّ .. متألمه بجرآح الزمنّ ...
لقد عـآشت وهي تمني قلبهآ الذي آندفنّ ..
لقد عـآشت تنتظرّ ... علىا رصــيف الحــزنّ ..
عــآشت لحـظآآت مجرد لحظآت معي كآنت كفيلهّ . بأن تكون كل الزمن
فتآة ليست من عالمناّ ...
فتآة تذيب فينا تجمدناّ ...
فتآة ابتسامتها سر لغاتناّ ...
فتآة كلماتها بلسم افئدتناّ...
فتآة خارقه في نظرتناّ....
من نحن يآترىاّ ....؟؟؟!!!
نحن شهدآآء علىا آدميتهآّ ..
علىا دورهـآ .. علىا عقلهآ الذي يـتزن عقول جميع بنـآت الإرضّ ..؟
آم علىا دفء آحسـآسهآ .. وعذوبتهآّ . ورقتهآّ ..
إنـآ الرجل الصحآريّ .. وشجر الصبـآر ّ ..
وهيـآ الورود النـآعمه وظـلآل الإشجـآرّ ..
آقــلآمي تــبوحّ . بـ الآشعــآرّ ..
وعطآئهآّ.. يشبه الإمطــآرّ ..
نعـم يآسآدتي إنهـآ هي هيآ المـلآك بعينهّ.
كـ أسمهآّ ...
نعم هي هنـآ وهنـآكّ. ستجدوهـآ في جميعّ . صفـآت الجمـآلّ!..
في كل مكـآنآ علىا وجـه الإرضّ ..
في الحــقيقه وآعضم رسومـآت الخيـآلّ ..
إلـيكمّ. حبيبتيّ ...
وردتي ....
عطري ...
محبرتي ...
وملهمتي ...
مرآتي ...
وغنآتي....
شعاعي ...
وأوجاعي....
طيفي....
وأيامي....
صباحي...
ومسائي...
قهوتي...
وشفاهي...
أحلامي....
آمالي....
آهاتي ...
ومعاناتي....
قلبي....
وراحاتي...
ونهاياتي ....
معنى السعادة ترسمه ضحكة احجاج
غطي بحنان الود باقي سنيني
وإن كان شفتي في وصالي لك ِ إحــرآجّ ...
في صمت أحبكِ بين قلبي وبيني
ويــلآ يآمجــنونــتيّ ..إنـي مجــنونكِ ..
ح ــبيبتيّ ..
مـ خ ـــرجّ ..//
يـا حبيبتي..
اٌقسم لـكِ آن آعشقـكِ حتىا آآمــوت
تحيـآتي وآشووآقيّ .
/
/
/