رحم الله شهدائنا الابرار ورحم إسماعيل السوفي

وعليهم من الله ما يستحقون هولاء الروافض الكلاب الشيعة المجرمين الذين يعادون أهل السنة ويكيدون لهم

المكائد وهنا بودي ان أدرج قصيدة القحطاني هنا كرد وأرفعها كموضوع لعل الإخوة يستفيدون منها ويعرفوا

هؤلاء الروافض على حقيقتهم

وشكرا لك أختي جهيدة على هذا الموضوع

فيما يلي كل الأبيات التي ذكر فيها الإمام القحطاني الروافض الأنجاس:


والله ما جعل التراوح منكرا إلا المجوس وشيعة الصلبان

جعلوا الشهور على قياس حسابهم ولربما كملا لنا شهران

ولربما نقص الذي هو عندهم واف وأوفى صاحب النقصان

إن الروافض شر من وطئ الحصى من كل إنس ناطق أو جان

مدحوا النبي وخونوا أصحابه ورموهم بالظلم والعدوان

حبوا قرابته وسبوا صحبه جدلان عند الله منتقضان

لا تركنن إلى الروافض إنهم شتموا الصحابة دون ما برهان

لعنوا كما بغضوا صحابة أحمد وودادهم فرض على الإنسان

حب الصحابة والقرابة سنة ألقى بها ربي إذا أحياني

لا تستمع قول الروافض إنهم من رأيهم أن تمسح الرجلان

يتأولون قراءة منسوخة بقراءة وهما منزلتان

إحداهما نزلت لتنسخ أختها لكن هما في الصحف مثبتتان

من قال في القران ما قد قاله عبد الجليل وشيعة اللحيان

فقد افترى كذبا وأثما واقتدى بكلاب كلب معرة النعمان

خالطتهم حينا فلو عاشرتهم لضربتهم بصوارمي ولساني

تعس العمي أبو العلاء فانه قد كان مجموعا له العميان

ولقد نظمت قصيدتين بهجوه أبيات كل قصيدة مئتان