تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مــا أروع حســن الظــن بــالله !
حيــن تثــق بــأن بعــد "شقــائــك سعــادة" وبــعــد "دمــوعــك ابتــسـامـة"
وبــعــد "تعبـــك راحــة" وبــعــد "دنيــاك جنـــة" تدخــلـــها
برحــمتــه إن شــــــــــــــــاء الله يـــــــــــــ♥ــــــــــــا رب

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

اشهد ان لا اله الا الله............ و اشهد ان محمد رسول الله

لا اله الا الله محمد رسول الله

لأ ترغم أحدا . على الاهتمأم بك او الاشتيآق إليك! ف الشوق يأتي ولأ يؤتى.

قال لها الشيطان :
من سيأتى يطلب يداك وأنت ترتدين الجلباب
كيف سيأتى وأنت متخفية فى الحجاب
سينطفىء جمالك و تذهب زهرة الشباب

... تبسمت وقالت :
هدفى رضا ربى و إليه المتاب
لست أرضى بحلوى وقف عليها الذباب
أو بقطعة لحم نهشتها عيون الذئاب
لقد آرتضيت وآرتديت رداء الغراب
ففيه أشعر أنى عالية مثل السحاب ♥

قصة تستوجب قراتها





بينما
كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة إذا بالابن ذو الست سنوات يلتقط
حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد
ابنه ويضربه عليها عدة مرات بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'
(مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير) مما أدى إلى بتر أصابع
الأبن في المستشفى، كان الابن يسأل: بابا متى سوف تنمو أصابع...ي ؟
وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب
' أنا أحبك يا أبي '
أخي الحبيب .....
الحب والغضب ليس لهما حدود...........
أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قراراً قد تندم عليه مدى الحياة

اثِق بشِده انَ رَبى لَنّ يُضيعَ حَقى هَبائاً
وانكـَ ستَنال جَزائِك لِما فعلتُه بِى قريباً
فكما قال حَبيبى رسوُل الله
دعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، ويفتح لها أبوابَ السماء،
ويقول لها الرب: وعزَّتي وجلالي لأنصرنَّك ولو بعدَ حين ,,,
... وانت كنت اشَدُ الناس بى ظلماً

اللّهُـمّ أصْلِحْ الحَال وَأرِحْ البَال وأجِـبْ السّؤَال ♥ !

سبحانـگ ربـــــي ..
جعلتَ .♥.قلـوبــــاً .♥.
تشبه في سوآدها الظلام الحالك
وسبحانـگ ربـــي ..
جعلت .♥.قلـوبــــاً .♥.
... تشبه في بياضها روعـۃ النقــــــآءْ
وما بين● قلــــوب..● و قلــــوب ●ـ كما بين أرض و سمـــــآء
ـ.♥. اللهم إجعلنا من أصحاب القلـــ♥ــوب البيضاء .♥.ـ

لَمْ أعدْ أتمنَى غيرَ ’ آلجنَة ’

فما تمنيتَهُ مسبقاً سأَجدهُ بها :” !

دَائِمــــاً فِـــىْ اَلْغَــيْبِ شَــيءِ جَـــمِيلْ يَـــسْتَحِقُّ الـــصَّبْرٍ

كلــــمات نقشـــها قلـــب عــاشق لأمـه
متــدفق المشــاعر والاحــاسيس الكــامنه بيــن خفــايا قلبــه
(( حـــــــب الأم )) فبــعد حـب الله تعــالى يأتـي اهميــة هـــذا الحــب
الـــذي يمـــــــلأ قلـــــوب كــل البشــر وهــو حــب الأم التـــــــى تعــبت
وشقــت وتألمــــت وعــانت مــــــــن اجــل طفــلاً صغيــر تضمــــــه بيـــن
ثنــايا صــدرها الحــنون .. تــلاعبــــــه .. تسهــر لأجــله .. تحميـــه .. وتــرعاه
وتعيـــــــــــش فقـــــــط لأجلــــــــــه ..
افــــلا تستحـــــــــــق هــذا الحــــــــــــــــب الصــادق
بــــــلا انــها تستحــــــــقه وليتنــــــــــــــــــي اوفــــــــــي ذرةً فـــــي بحــــــر عطــاءك يا امــــــي..

عـــــــزيزي وفقــت فــي الأختــــــيار وهــذ ان دل دل علــــــــى ذوقــك الرفيــــــــــع
وقلبـــــــــــك الدافـــــــــــــئ..
احبــــــــك يـــا امـــي احبـــــــك...

كل سنہ " تكبر عَآم " +
وفِي كُل عَآم تتغير : مُصطلحآتک ..
أسآليبک .. أفكآرک . أحلآمک !
أنت الأن مُختلف كثيراً عن مآضيک
قَبل ثلآثةة أعوَآم = !
... إنها إستراتيجہ الحيآة الصعبہ /
لذلك كلمآ نكبُر تكثر علاقتنآ الإجتماعيہ
وتقل صداقاتنآ الحقيقہ .. !
ونادراً مآنجد من يفهمنآ ويُقّدرنا "