فتقبلو اعتذاري

اعتذار مقبول

لكن نظن راك مقستنيش بحاجة


على كل شكرا صديقي على الموضوع

فكلمة اعتذر ليست ذلا بل هي عزة ورجوله غذا اعترف بها المرء

الاعتذار لايعني دائما أنك على خطأ

ولكنه يعني بأنك تقدر العلاقة التي تجمعك بالآخرين

وتمنحها أهمية أكبر


أسعدني مروركم

شكرا لكم

جميل أن يعتذر الانسان
ولكن الاجمل أن يراقب تصرفاته
ويحاسب ضميره قبل أن يؤذيهم
كي لا يتعب ويمل من الاعتذار
ويفقد رونق كلمة اعتذر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قيل لي قد أساء فيك فلانٌ وقعود الفتى على الضيم عار
قلت قد جاءنا فأحدث عذراً دية الذنب عندنا الاعتذار
نعم
عذرك مقبول أخي سلطان وإن شاء الله يكون بين جميع الإخوة الإعتذار والتسامح فما قيمة الاخوة بدون تسامح ولا إعتذار
وأنا بدوري أتوجه بنفس الرسالة لجميع الإخوة فمن ظلمته يوما أو جرحت مشاعره أرجوا أن يسامحني ويعفوا عني
ونحسبكم أيها الإخوة ممن يقيل العثرات ويتجاوز عن الهفوات، فإن الكريم إذا قدر غفر، وإذا أوثق أعتق، وإذا أسر أطلق.
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: { كل بني آدم خطاءٌ وخير الخطائين التوابون } فليس العبرة -أيها الإخوة- أن يخطأ الإنسان فإن من طبيعة البشر أن يخطئ، لكن العبرة في أن يتراجع إلى الحق، فإن الرجوع إلى الحق فضيلة،
وهنا تذكرت قول من قال:
سامح أخاك إذا خلط منه الإصابة بالغلط
وتغاض عن تعنيفه إن زل يوماً أو سقط
واذكر صنيعك عنده شكر الصنيعة أو غمط
واعلم بأنك إن أردت مهذباً رمت الشطط
من الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط
وهنا أزيد عليها:
سامح جحا إن إحلو معك أو سمط
فإنه دوما يعلو وفجأة طب سقط
لأنه يحب المزاح دوما والبسط
لكنه بشر يعتريه الإصابة والغلط
فتارة حديقة غناء وتارة بيد قحط
تارة يجود بروائع الكتابة والخط
وتارة يقال له مستواك منحط
تارة تقول له: على الرأس كالمشط
ومعلق على الأذن كأنك قرط
وتارة جحجوحنا متهم عند الشرط
فهو صغير بالأعين كالنقط
ومرمي تحت الأرجل كالقط
لذا إخوتي أعتذر منكم للغلط
فأقبلوا عذي ولو بأي شرط
فحبكم بقلبي قد توثق بالربط
وسكن الشغاف أي كان وسط


سلطان هذه الطبخة فأرجوا ان تنال إعجابك ولا تتسرع حبيبي في الحكم وأعدك انه سيأتي اليوم الذي تعرف اخوك وستفهم كل شيء تقبل خالص وحدي وإحترامي

دمت بود وكما قلت لك قد أغيب هذه الايام ادعوا لي معك وأدعوا لي بالسداد والتوفيق واعلم أنه لو لم احبكم لما آثرت البقاء معكم كل هذه المدة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته