شكرا أخي على المعلومة التي قدمت ومن ذلك الحين أصبحت أوكي تعني الموافقة أو الرفض
ودخلت إلى لغتنا العربية تزاحمها هي وجيشها تريد أن تستعمرها نعم هي وجيشها أخي محمد ولم العجب!!!!
تريد تعرف جيشها
إليك كما قال أحد المشايخ:
) أوكـي )( تـرددها وقلبك يطربُ........ وتـلـوكُ من ( أخواتها ) ما يُجلَبُ
فـتـقول : ( يَسْ ( مترنمًا بجوابها............ وب( نُـو) ترد القولَ إذ لا ترغبُ
وتعدّ ( وَنْ ) مستغنيًا عن ( واحدٍ ).......... وب( تُـو) تـثنّي العدّ حين تُحسِّبُ
تصف الجديد ( نيو) و( أُولْدَ) قديمَه........... و(بْـلـيزَ) تستجدي بها من تطلبُ
وإذا تـودعـنـا ف( بايُ ( وداعُنا.......... وتصيح (ولكمْ -هايَ) حين ترحبُ
مـهـلا بُـنيّّ .. فمستعارُ حديثِكم........... عـبـثٌ ..وعُجْمَةُ لفظِه لا تُعرَبُ.
تـدعـو أخـاك الـيعربيّ كأعجمٍ........... مـسـتـعـرضًا برطانةٍ تتقلبُ !!
تـسـتـبـدل الأدنى بخير كلامِنا............ وكـأنّ زامـرَ حـيِّنا لا يُطرِبُ!!
أنـعـدّ ذاك هـزيـمـةً نـفسيةً............ أم أنّـه شـغبٌ .. فلا نستغربُ ؟
مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي.............. إن الـفـصـاحةَ واجبٌ بك يُندَبُ
حـسْـبُ العروبةِ أن تخاذلَ قومُها.............فـلـنـحـتـفظْ منها بلفظٍ يَعْذُبُ