عذرا غزة  عذرا غزة B22d2610
عذرا غزة  عذرا غزة B22d2610
عذرا غزة  عذرا غزة K10

عذرا غزة  عذرا غزة K10
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  



شاطر | 
 

 عذرا غزة عذرا غزة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عذرا غزة  عذرا غزة Untitl66
MANELA
عـــضــو مــمــيز
عـــضــو مــمــيز

MANELA


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 16/10/2010
عدد المشاركات : 1132
العمر : 83
قوة السمعة : 7
قوة النشاط : 1571
انثى
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: عذرا غزة عذرا غزة   عذرا غزة  عذرا غزة Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 2:02 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أخبار ظلت تمزق القلوب حتى لم يعد بالقلوب موضعا يتمزق ، وتهز الجبال حتى
تنهار وتتشقق ، وصمت الذكور الطويل ، يحرق أكباد الرجال ، آآآآه من بكاء
الرجال ، آآآآه من صرخات الفؤاد الجريح ، آآآه من صمت الذكور ، آآآه ، آآآه
من دماء تسيل ، آآآه من عيون تفيض ، آآآآه من صرخات طفل رضيع ، وشيخ وجيع ،
وأم ثكلى ، وصبية وصبايا ترامت أشلاءهم على قارعة الطريق وهم أحياء ، لا
فرق بين الحياة والممات في فلسطين الحبيبة ، فلسطين الحزينة ، أعتذر إليك
يا فلسطين ، أعتذر من هذا الإعتذار ، وهل يجوز الإعتذار ؟ .

ترى هل حالنا حال الذين تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ، حينما أخبرهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه لا يجد ما يحملهم عليه ؟؟؟ ، وهل
إعتذارنا هو إعتذار القاعدين من غير أولي الضرر ؟؟؟ وهل هو عذر لنا أن
الذين يقودننا ذكورا اختاروا لنا أن نكون مع الخوالف ، فسدوا الطريق ،
وأغلقوا الحدود ، وقتلوا فينا الرجولة والفتوة والمروءة . والنخوة فيا حسرة
على حياتنا هذه ، ويا أسفا على عيشتنا هذه .

خبر مثير ، إعلام شاطر ، مخضرم ، ينقل الأحداث إلينا ، ونحن وذكورنا الكبار
، جلوسا أو على جنوبنا نتفرج ، وكأننا في مشهد تمثيلي ، وليس في واقع
حقيقي ، فما يلبس ذلك المشهد أن يترك بعض الأثر ، ثم ننصرف نحن الذكور، إلى
حيث القصور ، والقيادات العامة ، والوزارات ، والهيئات والمؤسسات ،
والشركات ، لنمارس أعمالنا كأننا لم نسمع شيئا أو لم نشاهد شيئا .

إخواني – أخواتي .

مابالنا لا نزال سكارى في فخ الحوار الساخن حول الخطأ والصواب ، ما بالنا
تائهين في إغماءة طويلة نجادل عنا وعنهم ، حول الكسب والخسارة ، ما بالنا
كدنا أن نصدق بأننا قد متنا وتم تشيعنا ودفنا وحسي علينا التراب وقرأت
علينا الفاتحة . ما بال غضبتنا لا تزال لا تراوح دعوة غيرنا ليتحرك ويتخذ
موقفا لصالحنا ، ما بال حرارتنا لا تزال عند درجة يا أيها الحكام تحركوا ،
يا مجلس الأمن تحرك ، ما بال صوتنا لا يزال حبيس البكاء والصراخ ونداء
الإستغاثة ، ما بالنا ننتظر سرابا ، وننتظر وهما ، وننتظر من عدونا أن يرأف
بنا ويرحمنا ، وننتظر من عدونا أن يخلصنا من بين أنيابه ، ويفك أسرنا ،
ويخفف علينا .

هي ليست لحظة للحوار الثائر في واقعنا المر والأليم ، هو ليس حجر نرمي به
على ماء راكد ، ودماء ساكنة ، باردة ، وأعين جبانة نائمة ، وأصوات مكتومة ،
ليحركها ، أو يموجها ، أو يوغظها من ثباتها الطويل .

ولكن ، كأني بالصخور والحجارة بدت ألين قلوبنا من قلوب الذكور ، بدت ألطف
وأرق من قلوب الأقزام ، بل الأصنام ، الذين سطوا على دفة القيادة في مؤسسات
هذه الأمة السياسية والعسكرية والأخلاقية ، فأحالوا ماضيها إلى رماد ،
وحاضرها إلى سواد ، ومستقبلها إلى كساد .

ألم يأن لرجال تفطرت أكبادهم ، وتمزقت قلوبهم ، وإبيضت أعينهم من الحزن ،
أن يدعوننا لنهب فنغير هذه المؤسسات الميتة ، بكل أسمائها وأهدافها
وأحجامها وأعدادها ، ألم يأن لرجال نحبهم ونجلهم ونتعلم منهم ونأخذ الحكمة
منهم ، أن يدعونا لننظر لقياداتنا ، لرموزنا الوطنية والسياسية ،
والإعلامية ، لننظر إليهم مليا ، ثم نتساءل فقط ، ترى أهم أهلا لتمثيل
عزتنا وكرامتنا ، أهم أهلا للتعبير عن صلواتنا ، وعن طموحاتنا ، وعن
أخلاقنا ، وعن رحمتنا ، وعن شدتنا ، وعن رسالتنا ، وعن خيريتنا ، وعن عزتنا
، وعن كرامتنا ، وعن مروءتنا .

ألم يأن لمشايخنا ورجالنا الذين هم أئمتنا في الصلاة والزكاة والعلم والعمل
، أن يدعونا فقط لنتساءل ، أين جيوشنا ، أين دباباتنا ، أين طائراتنا ،
أين قواتنا البرية والجوية ، أين الحرس الوطني ، أين الحرس الجمهوري ، أين
وزارات الدفاع ، أين الكليات الحربية ، أين المصانع الحربية ،أين القوات
المحمولة جوا ، أين القوات البحرية .

أين كل هذا الزخم العسكري ، الذي نغني له بأناشيد مقاتلة ، وكلمات حارة ،
ونحتفل به سنويا على منصات التخريج ، ونسعد بإستعراضات جوية وبحرية وبرية ،
مثيرة ، ثم ينتهي الدور والهدف والغاية بإستعراض القوة ، ثم تعود بعده
هذه القوى العسكرية إلى أوكارها وأقفاصها لتختفي هناك ، لترقد هنا ، لتنام
هناك ، لتندس هناك ، لتصدأ هناك ، لتشيخ وتضعف هناك ، ثم نبدلها بغيرها
لذات الغرض ، ولذات العرض العسكري ، في مشهد عجيب وغريب ؟؟!! ومهين وذليل
وحقير وهذيل .

ألم يأن لنا أن ندرك ونعلم ونعي بأن الرموز الغربية والشرقية حينما تتحرك
في ديارنا ، مكشرة عن أنيابها ، أو ضاحكة ساخرة منا ، فإنها تتحرك بقوة
دافعة قوية تحمل طموحات الغرب والشرق كله في النيل من ديارنا ، في دك
مقوماتنا ، في طمس مقدساتنا وهويتنا ، في أخذ مواردنا ، في كسر شوكتنا ، في
تفتيت وحدتنا ، في إضعاف قوتنا ، في تضييع هيبتنا ، وقتل عزتنا وكرامتنا ،
وطمس هويتنا الحضارية .

ألم يأن لنا أن نصدق ونتأكد من أن كل رمز غربي شرقي في بلادنا وهو خب لئيم
، يصول ويجول في بلادنا ، في غفلة وإغماءة طويلة حزينة مبكية ، تروي قصة
المفارقة الكبيرة بينا مراد الله لنا كخير أمة أخرجت للناس . وبين زهدنا في
هذا الدور العظيم وسيطرة الوهن علينا .

دعونا نغض الطرف عن تناول ( حذاء المنتظر ، وما رماه به ) ، دعونا نتداعى ،
ثم نفكر بعقولنا وقلوبنا ، في كم رمينا بسهام مسمومة ، وقذفنا بقنابل
مميتة حارقة ، وكم قتلنا هناك وهناك وهناك ، كم سلبت ديارنا ، كم أخرجنا
منها ، كم حرمنا حق الحياة في أرضنا ، والتحرك فيها ، وبناءها ، وتعميرها
وحمايتها ، كم كسرت شوكتنا ، كم سلبت أراضينا ، كم رملت نساءنا ، كم يتم
أطفالنا ، كم بكى شيوخنا ، كم ضاقت الأرض بالمستضعفين ، كم حرمنا حتى من
التوحد في الوطن الواحد ، كم وضعت لنا الدسائس والسموم في طريق التراحم
والتلاحم والتقارب والتناصر ، كم حيدت قوانا وطاقاتنا ، البشرية والسياسية
والإقتصادية ، فأصبحنا بلا أثر ، بلا مهابة ، بلا هيبة وهدف وقضية .

يبدو أننا تعودنا على الضرب من كل جانب ، فماتت خلايانا الجسدية والمعنوية
والروحية ، فأصبح الضرب لا يؤثر فينا ، وإذا ما أنتفض القهر بحذاء كحذاء
المنتظر ، أقمنا عرس البطولة ، وتنفسنا الصعداء أننا لا زلنا أحياء ، ثم
إكتفينا ، ثم عدنا إلى سكرتنا الأولى ، أكثر سكرا وأكثر شللا ودعة وجبنا
وخوفا . وكأننا نجهز أنفسنا بمخدر أكثر أثرا ، حتى لا يؤلمنا الثأر المنتظر
بعد حذا المنتظر .

إخواني وأخواتي :-

الذكور الذين يقودوننا اليوم ، لن يكونوا يوما رجالا أولي بأس شديد ، إنهم
يحرموننا حتى من كلمة حق صادعة صارخة حارقة ، إنهم يمنعوننا حتى من كلمة
التكبير في وجه هذا الظلام ، إنهم لم ينتصروا للشيخ أحمد ياسين من قبل ،
ولم ينتصروا للمجاهد الرنتيسي من قبل ، ولم يتداعوا لهذا الحصار الطويل في
غزة ، لم يلقوا سمعا لأصوات المستضعفين من الرجال والنساء والولدان في غزة ،
لم تتحرق قلوبهم ، لم نرى حركة واحدة تعبر عن ألمهم أو حزنهم لأهل غزة ،
ولن ننتظر ذلك ، فقد مات الرجولة فيهم ، ولم يبقى إلا منها إلى الذكورة.

إخواني أخواتي :

نعم هلكتنا كلماتنا عن حالنا ، نعم أدمانا وصفنا لحالنا وحال ذكورنا الكبار
، أرهقنا حد الونى والضنى والشتات هذا الوصف وهذا البكاء الطويل وهذا
التمزق المريع ، وهذا الصمت الجبان ، وهذه الخيانة لله ولرسوله وللمؤمنين ،
وهذا الخور ، حتى كادت الأمة كلها أن تكون مع الخوالف والعياذ بالله .


على الرغم من عظمة الفجيعة ، وهول الخطب ، وضيق النفق ، والسكتة القلبية
والعقلية التي تصاحب هذا الحال ، إلا أن نور الله يبقى دائما متقدا ، ويبقى
الأمل أقوى من اليأس فيصرعه مهما تراكم وتكاثر وتساقط على قلوبنا ، فلا
نزال في فسحة من أمرنا ، ولكن علينا أن نحرك ساكنا فينا ، علينا أن نبدأ من
حيث البداية الصحيحة لتربية الأجيال ، وإصلاح ذات البين ، وضخ الدماء في
أصولنا العقدية ، وضخ الدماء في مبادئنا التربوية ، وضخ الدماء في شراين
أخلاقنا وقيمنا ومثلنا ، علينا أن نعول على الله أولا ، ثم على ترقية الفهم
والوعي والهم بقضايانا ، علينا أن نعلي من شأن عزتنا ، في بيوتنا ، وفي
مؤسساتنا ، وفي شركاتنا ، وفي مدننا وأريافنا .

على كل فرد منا أن يقوم بدوره ولو في بيته ، أو مدرسته ، أو مقر عمله ،
التخلية ، التحلية ، العلم ، التزكية ، التذكير ، الفهم ، التوعية ، الصبر
، الدعوة ، الدعاء ، الحكمة ، الموعظة الحسنة ، التزلف والتقرب إلى الله ،
إستمطار الرحمة بالدعاء والنداء رهبا ورغبا .

علينا أن نقف على ثغور الدين أيا كان حجمها أو أثرها ، علينا أن ننشط معاني
الفطنة والكياسة والذكاء ، علينا أن نشظي نار الغيرة على عزتنا كلما خبت ،
علينا أن نروي مشارب الكرامة والمرؤوة كلما جفت ، علينا أن نذكر بسيرة
رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهاده وصبره ودعوته كلما نسيت ، علينا أن
نسعى لنصمم النموذج العملي الأسري في حياتنا ، علينا أن نعزز ونقوي قيمة
التراحم والتلاحم والتصالح كلما ضعفت ، علينا أن نمسك ونعض بالنواجز على
أوسمة الخيرية والإستعلاء كلما سقطت ، علينا نتذكر ، ونذكر بالرجال الذين
لا يخشون في الله لومت لائم ، الرجال أولوا البأس الشديد الذين يجوسون
خلال الديار ، ونسلط الضوء على سيرتهم ، على تضحياتهم ، على جهادهم ، على
صبرهم ، وننفض عنها الغبار ، كلما توارت ونسيت ، وحدفت وضيعت معالمها في
حياتنا .

علينا أن نشكل منظومة ، علم ، وعمل ، كبرى نؤسس بها لمنهج التغير الكبير
المؤسس والمقوم ، لنعيد لهذه الأمة هيبتها ، ونرد لها عافيتها ، وريادتها
وقيادتها ، في السياسة والإعلام والأقتصاد ، والدفاع والنصرة والقتال ،
علينا أن نجدد هذا الإيمان كل يوم وكل ساعة وكل لحظة . ولو ناصبنا ذكور
اليوم العداء ، ولو وضعوا في طريقنا العراقيل ، ولو سجنوننا أو نفونا ، أو
عاركونا ، أو عاكسونا ، أو حاربونا . هي كلمة حق في وجه الظالم تدخل الجنة
وتحي الأرض بعد موتها .

علينا أن نحرص على أن نلقى الله ، ونحن نسعى للظهور بهذا الدين ، ونحن نسعى
لبلاغه وتمامه ، علينا أن ندرك الفرق الكبير بين مقام الرحمة والموعظة
الحسنة في الدعوة اللينة للناس ، وبين مقام الجهاد والعزة والكرامة ، فلا
نخلط الأوراق ، ولا تملى علينا الإرادات ، ولا نقع في فخ الإلتباس بين مقام
الدعوة ومقام الجهاد والنصرة .

إخواني أخواتي :-

هذه الكلمات ليست للبكاء ، والتأوه ، ونشر الحسرات ، وإسالة الدمعات ،
ولكنها ، للفكرة ، لنقف لحظة نتفكر ، هل يمكن أن يكون لنا دور نقوم به ،
شبابا وفتيات وصبية وصبيات من ، ثم نجيب بنعم ، لنا دور كبير وعظيم وأساس ،
إن فهمنا وعلمنا كيف تصنع المجتمعات ، وكيف تتشكل الحضارات ، وكيف تسود
الدول ، إنها الفكرة ، إنها الصبغة والصيغة ، وهل هناك صبغة أحسن من صبغة
الله التي أراد لعباده . وهل ما أصابنا ليس بكاف أن يوغظنا من رقدتنا هذه
الطويلة .

هلا تنادينا لكلمة سواء بيننا ننصر بها غزة والعراق ودارفور ، هلا تداعينا
لفكرة سواء ، لعمل سواء ، لرأي سواء ، لتضحية سواء ، لبذل سواء ، لقول سواء
، نخرج به حمما من الغيظ والغضب ، في وجه طغاة الأرض اليوم ، لنغير به
حالنا من الذكورة إلى الرجولة ، من القعود إلى الخروج ، من الركون إلى
العمل ، من السكون إلى الحركة ، من الإدبار إلى الإقبال ، هلا سعينا لنتفكر
كيف لنا أن تشفي صدورنا . ولنعلم بأن العيب ليس في أعداءنا ولكنه فينا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا غزة  عذرا غزة Untitl66
***لحن الحياة***
مراقبة ملتقى التسالي و النكت و ملتقى الأبناء
مراقبة ملتقى التسالي و النكت و ملتقى الأبناء

***لحن الحياة***


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 26/06/2010
عدد المشاركات : 1800
العمر : 32
قوة السمعة : 8
قوة النشاط : 1901
انثى
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: عذرا غزة عذرا غزة   عذرا غزة  عذرا غزة Emptyالجمعة فبراير 11, 2011 6:25 pm

عذرا غزة  عذرا غزة 381490
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا غزة  عذرا غزة Untitl66
نور المثابرة
عـــضــو ســـوبــر
عـــضــو ســـوبــر

نور المثابرة


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 11/07/2010
عدد المشاركات : 386
قوة السمعة : 3
قوة النشاط : 462
انثى
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: عذرا غزة عذرا غزة   عذرا غزة  عذرا غزة Emptyالجمعة مارس 04, 2011 6:50 pm

جزاك الله اختى الف خيرااااااا
الهم اعز الاسلام والمسلمين وادل الشرك والمشركين
اللهم اااااااااااااااااامين

عذرا غزة  عذرا غزة 12622810
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا غزة  عذرا غزة Untitl66
رميســRـــــااااء
مراقبة القسم العام
مراقبة القسم العام

رميســRـــــااااء


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 21/06/2011
عدد المشاركات : 4781
العمر : 28
قوة السمعة : 192
قوة النشاط : 5469
انثى
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: عذرا غزة عذرا غزة   عذرا غزة  عذرا غزة Emptyالسبت يوليو 16, 2011 8:35 am

اللهم انصر المقاومه في فلسطين وثبة اياديهم على من عاداهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذرا غزة  عذرا غزة Untitl66
AAABDE
مشرف
مشرف

AAABDE


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 16/09/2011
عدد المشاركات : 2144
العمر : 31
قوة السمعة : 53
قوة النشاط : 2212
ذكر
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: عذرا غزة عذرا غزة   عذرا غزة  عذرا غزة Emptyالجمعة أكتوبر 07, 2011 1:37 pm

بـــــــــــــــــــارك الله فيك
الف شكر على الموضوع
ميرسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عذرا غزة عذرا غزة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: (¯`°•.¸¯`°•. القسم الإداري .•°`¯¸.•°`¯) :: ملتقى ديننا الحنيف :: ملتقى قضايا امتنا-



©phpBB | الحصول على منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع