••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● B22d2610
 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● B22d2610
 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● K10

 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● K10
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  



شاطر | 
 

  ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••●

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● Untitl66
younes mer
عـــضــو مــمــيز
عـــضــو مــمــيز

younes mer


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 28/02/2011
عدد المشاركات : 518
العمر : 29
قوة السمعة : 2
قوة النشاط : 883
ذكر
الإقامة : الوطن العربي


مُساهمةموضوع: ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••●    ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● Emptyالخميس مارس 03, 2011 7:43 pm


 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● Muyos7



 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 الاستعمار الفرنسي للجزائر  ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7


 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● W6w200504200341311d6a92nm7



الجزائر قبيل الاستعمار

كان للجزائر قبل الاستعمار أسطول سفن، تحطم هذا في معركة نافرين عندما ساعدت الجزائر الدولة العثمانية الأسطول الاستعمار الفرنسي.

الاحتلال الفرنسي للجزائر


استعملت فرنسا حادثة المروحة لكي تكون سببا لاحتلالها للجزائر إلا أن فرنسا كانت تنوي احتلال الجزائر منذ عهد نابليون بونابرت. فهاجمت الجزائر من ميناء طولون بحملة بلغ قوامها 37600 جندي.اوصلت هذه الحملة إلى سيدي فرج في 14 يونيو 1830 الموافق 23 ذو الحجة #تحويل 1245 هـ. وبعد الاحتلال فرضت فرنسا على الجزائريين قانون الأهالي.كان
من نتائج الهجمة الاستعمارية الشرسة التي تعرضت لها المؤسسات التعليمية
والوقفية والدينية، نضوب ميزانية التعليم وغلق المدارس وانقطاع التلاميذ عن
الدراسة وهجرة العلماء. وبذلك فإن رسالة فرنسا في الجزائر كانت هي التجهيل
وليس التعليم، مما يمكن الفرنسيين من جعل الجزائر، اسهل انقيادا واكثر
قابلية لتقبل مبادئ الحضارة الغربية.ولا تختلف السياسة التعليمة الفرنسية
في الجزائر عبر مختلف مراحل الوجود الفرنسي عسكري كان أو مدني، لأنها كانت
أهدافا واحدة وإن اختلفت التسميات



لأسباب الحقيقية لإحتلال الجزائر


صبحت فكرة الاحتلال
الجزائر ملحة منذ أن تأسست الشركة الملكية الإفريقيةالفرنسية بمنائي القالة
وعنابة. خصوصا بعد أن ظهرت الأطماع البريطانية في الجزائر من خلال الحملة
إكسموت سنة 1816.
وفي هذا الإطار كلف المهندس الفرنسي بوتان من طرف نابليون 1808م بإعداد
دراسة عن الساحل الجزائري وضبط الخريطة المفصلة لأحسن موقع لإنزال الجيش
على التراب الجزائري. وقد أشار المهندس إلى المنطقة سيدي فرج التي نزلت بها
القوات الفرنسية فعلا.



جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر


الإبادة الجماعية


إرتكب جيش الاحتلال العديد من الجرائم ضد المدنيين، والتي سماها المؤرخون بالرازيا (بالفرنسية: Razzias‏):


يروي العقيد مونتانياك (Montagnac):


«أخبرني
بعض الجنود أن ضباطهم يلحون عليهم ألا يتركوا أحدا حيا بين العرب.. كل
العسكرين الذين تشرفت بقيادتهم يخافون إذا أحضروا عربيا حيا أن يجلدوا»



. ويقول النائب البرلماني طوكوفيل (Tocqueville):


«إننا نقوم بحرب أكثر بربرية من العرب أنفسهم.. لم يستطع الفرنسيون هزم العرب حربيا فهزموهم بالتدمير والجوع»


ويقول مونتانياك:


«لقد محا الجنرال لاموريسيير (La Moricière) من الوجود خمسة وعشرين قرية في خرجة واحدة، إنه عمل أكثر انعداما للإنسانية»


ويروي:


«..فبمجرد
أن حدد موقع القبيلة انطلق سائر الجنود نحوه ووصلنا الخيام التي صحا
سكانها على اقتراب الجنود فخرجوا هاربين نساء وأطفالا ورجالا مع قطعان
ماشيتهم في سائر الاتجاهات، هذا جندي يقتل نعجة، بعض الجنود يدخلون الخيام
ويخرجون منها حاملين زرابي على أكتافهم، بعضهم يحمل دجاجة، تضرم النار في
كل شيء، يلاحق الناس والحيوانات وسط صراخ وغثاء وخوار، إنها ضجة تصم
الآذان.(مدينة معسكر يوم 19 ديسمبر 1841)»



الرازيا كما يسميها الفرنسيون لا تهدف إلى معاقبة المخطئين وإنما صارت مصدرا لتموين الجيش. كان كل ما ينهب يباع ويوزع ثمنه على الضباط والجنود، ربع الغنائم للضباط والنصف للجنود كما يذكر شارل أندري جوليان.


يقول دوكرو (DUCROT):


«ما نهب في [رازيا] واحدة حمولة 2000 بغل»


. ويقول النقيب لافاي (LAFAYE):


«كان
الضباط يخيرون الفلاحين بين أن يقدموا لهم الأكل أو الإبادة، كنا نخيم قرب
القرية، يعطيهم الجنرال مهلة لإعداد الطعام أو الموت، كنا نوجه سلاحنا نحو
القرية وننتظر، ثم نراهم يتوجهون لنا ببيضهم الطازج، وخرافهم السمينة،
ودجاجاتهم الجميلة، وبعسلهم الحلو جدا للمذاق.(تلمسان 17 يوليو 1848)»



. يعلق شارل أندري جوليان:


«وتنتشر
الرازيا فتصير أسلوبا للتدمير المنظم والمنهجي الذي لم يسلم منه لا
الأشخاص ولا الأشياء. إن جنرالات جيش إفريقيا لا يحرقون البلاد خفية. إنهم
يستعملون ذلك ويعتبرونه مجدا لهم سواء أكانوا ملكيين أم جمهوريين أو
بونابارتيين»



. يقول مونتانياك:


«إن
الجنرال لاموريسيير يهاجم العرب ويأخذ منهم كل شيء: نساء وأطفالا ومواش.
يخطف النساء، يحتفظ ببعضهن رهائن والبعض الآخر يستبدلهن بالخيول، والباقي
تباع في المزاد كالحيوانات، أما الجميلات منهن فنصيب للضباط.(معسكر 31 مارس 1843)»



ويروي الضابط المراسل تارنو:


«إن
بلاد بني مناصر رائعة، لقد أحرقنا كل شيء، ودمرنا كل شيء..آه من
الحرب ! ! ! كم من نساء وأطفال هربوا منا إلى ثلوج الأطلس ماتوا بالبرد
والجوع (17 أفريل 1842)...إننا ندمر، نحرق، ننهب، نخرب البيوت، ونحرق الشجر المثمر 5 يونيو 1841...أنا على رأس جيشي أحرق الدواوير والأكواخ ونفرغ المطامير من الحبوب، ونرسل لمراكزنا في مليانة القمح والشعير 5 أكتوبر 1842»



. ويروي الجنرال لاموريسيير:


«...في
الغد انحدرت إلى حميدة، كنت أحرق كل شيء في طريقي. لقد دمرت هذه القرية
الجميلة.. أكداس من الجثث لاصقة الجثة مع الأخرى مات أصحابها مجمدين
بالليل.. إنه شعب بني مناصر، إنهم هم الذين أحرقت قراهم وسقتهم أمامي 28 فبراير 1843»



و يقول مونتانياك:


«النساء
ولأطفال اللاجئون إلى أعشاب كثيفة يسلمون أنفسهم لنا، نقتل، نذبح، صراخ
الضحايا واللاقطين لأنفاسهم الأخيرة يختلط بأصوات الحيوانات التي ترغي
وتخور كل هذا آت من سائر الاتجاهات، إنه الجحيم بعينه وسط أكداس من الثلج (31 مارس 1842)..
إن كل ذلك في هذه العمليات التي قمنا بها خلال أربعة أشهر تثير الشفقة حتى
في الصخور إذا كان عندنا وقت للشفقة، وكنا نتعامل معها بلا مبالاة جافة
تثير الرجفة في الأبدان (معسكر 31 مارس 1842).»



ويقول الجنرال شانغارنييه (Changarnier):


«إن هذا يتم تحت القيادة المباشرة لبوجو الذي راح جنوده يذبحون اثنتي عشرة امرأة عجوزا بلا دفاع مدينة الجزائر (18 أكتوبر 1841)»


ويقول الجنرال كانروبير ِ(Canrobert):


«ينفذ
جنودنا هذا التدمير بحماس، إن التأثير الكارثي لهذا العمل البربري
والتخريب العميق للأخلاق الذي يبث في قلوب جنودنا وهم يذبحون ويغتصبون
وينهب كل واحد منهم لصالحه الشخصي، تنّس 18 يوليو 1845»



ويقول النقيب لافاي (Lafaye):


«لقد
أحرقنا قرى لقبيلة بني سنوس. لم يتراجع جنودنا أمام قتل العجائز والنساء
والأطفال. إن أكثر الأعمال وحشية هو أن النساء يقتلن بعد أن يغتصبن، وكان
هؤلاء العرب لا يملكون شيئا يدافعون به عن أنفسهم (23 ديسمبر 1948).»



التهجير والاستيطان


عندما احتلت فرنسا الجزائر
اتبعت عدة سياسات تجاه السكان الأصلين، وتتمثل في التفقير والتهجير
واحتكار أسواقها. فيما وفرت كل سبل العيش والرفاهية للمستوطنين الجدد
القادمين ومن
فرنسا وباقي أوروبا


مؤتمر فيينا


مؤتمر فيينا عبارة عن مؤتمر لسفراء الدول الأوروبية ترأسه رجل الدولة النمساوي كليمنس فينتزل فون ميترنيخ. عقد المؤتمر في فيينا في الفترة من أيلول / سبتمبر 1814 إلى حزيران / يونيو 1815. كان هدفه تسوية العديد من القضايا الناشئة عن حروب الثورة الفرنسية والحروب النابليونية وتفكك الإمبراطورية الرومانية المقدسة. أسفر هذا المؤتمر عن إعادة رسم الخريطة السياسية للقارة، ووضع حدود لفرنسا ودوقية نابليون في وارسو وهولندا وولايات نهر الراين والمقاطعة الألمانية في ساكسونيا
وعلى الأراضي الإيطالية المختلفة وإنشاء مناطق نفوذ لكل من فرنسا والنمسا
وروسيا وبريطانيا تتوسط فيها تلك الدول في حل المشاكل المحلية والإقليمية.
كان مؤتمر فيينا نموذجاً
لعصبة الأمم والأمم المتحدة بسبب هدفها في إحلال السلام من جانب جميع الأطراف.


كانت الخلفية المباشرة هزيمة فرنسا النابليونية
واستسلامها في مايو/ أيار 1814 الأمر الذي وضع حداً لـ 25 عاماً من الحرب
المتواصلة تقريباً. استمرت المفاوضات على الرغم من اندلاع القتال الناجم عن
عودة
نابليون
من المنفى واستعادته للحكم في فرنسا خلال مئة يوم من آذار / مارس إلى تموز
/ يوليو 1815. الوثيقة الختامية للمؤتمر وقعت قبل تسعة أيام من هزيمته
النهائية في
واترلو في 18 يونيو/ حزيران 1815.


معركة نافارين


[b]معركة نافارين (أو معركة ناوارين
) هي معركة بحرية وقعت في 20 أكتوبر 1827م بين الأسطول العثماني مدعما بالأسطول المصري بقيادة إبراهيم باشا و الاسطول الجزائري من جهة، وأساطيل الحلفاء (بريطانيا، فرنسا وروسيا) من جهة أخرى.


وقعت في خليج ناوارين (فيلوس شرقي بيلوبونز) جنوب اليونان الحالية انهزم العثمانيون هزيمة كبيرة كانت بداية الضعف في صفوف الإمبراطورية العثمانية. وبدأت مرحلة استقلال اليونان من الحكم العثماني.


- مقدمة


منذ
أن وطأت فرنسا أقدامها أرض الجزائر ، طبقت إجراءاتها القمعية التي كانت
وبالا على الشعب الجزائري ، وكشفت وجه الإستعمار الحقيقي القائم على القهر
والإبادة الجماعية ، فلا النظام العسكري البغيض الذي تميز بحملاته العسكرية
على القبائل والمدن الجزائرية ما بين 1830و 1870 و لا النظام المدني
السافر الذي أطلق يد المستوطنين من المهاجرين
الفرنسيين والأوربيين في
الجزائر إبتداء من سنة 1870، كانا يهدفان الى ضمان حقوق الشعب الجزائري ،
بل وقع العكس تماما من خلال إصدار إجراءات وقوانين ومراسيم تخدم النظام
الإستعماري
في الجزائر وباريساختلفت التسميات


2-أشهر القوانين الجائرة


ومن أهم وأخطر هذه الإجراءات قانون المصادرة الذي ميز عهد الحكم العسكري في الجزائر ابتداء من عام 1830. أما مرحلة الجنرال بيجو ، فهي الأخرى كانت مجحفة في حق الجزائريين ، وأهم ما ميزها الضرائب والغرامات ، يضاف إليها إجراءات التحديد . وجاء المرسوم المشيخي السيناتوس كانسولت ليزيد من معاناة الأهالي الجزائريين خاصة بعد إصداره القانون الشرعي لتثبيت ملكية الأملاك . أما الحجز الإداري ، فهو الآخر زاد من معاناة الفرد الجزائري دون رحمة أو شفقة . وما طبق في فترة النظام العسكري من هذه الإجراءات التعسفية ، كانت لها الإستمرارية في فترة حكم النظام المدني الذي طبق هو الآخر القوانين الإستثنائية ، بالإضافة الى ما عرف عنها بالمسؤولية الجماعية ، وكذلك قانون الغابات الذي فرض عنوة على كل السكان الذين يقطنون المناطق الجبلية بدون استثناء . وما يميز هذه المرحلة التي سيطر فيها الكولون على دواليب الإدارة ، صدور قانون فارنييه ، الذي زاده قانون الأهالي ثقلا كبيرا على كاهل الشعب الجزائري برمته ، وهناك أيضا نماذج من صلاحيات المتصرفين الإداريين ، الذين كانوا وراء زجر السكان الأهالي . وما ختم هذه الإجراءات القمعية والزجرية هو إطلاق يد المحاكم الردعية في إصدار قوانين جائرة لا مبرر لها في جل الأحكام التي صدرت في حق الجزائريين المتهمين


أشهر القوانين الجائرة

ومن
أهم وأخطر هذه الإجراءات قانون المصادرة الذي ميز عهد الحكم العسكري في
الجزائر ابتداء من عام 1830. أما مرحلة الجنرال بيجو ، فهي الأخرى كانت
مجحفة في حق الجزائريين ، وأهم ما ميزها الضرائب والغرامات ، يضاف إليها
إجراءات التحديد . وجاء المرسوم المشيخي السيناتوس كانسولت ليزيد من معاناة
الأهالي الجزائريين خاصة بعد إصداره القانون الشرعي لتثبيت ملكية الأملاك .
أما الحجز الإداري ، فهو الآخر زاد من معاناة الفرد الجزائري دون رحمة أو
شفقة . وما طبق في فترة النظام العسكري من هذه الإجراءات التعسفية ، كانت
لها الإستمرارية في فترة حكم النظام المدني الذي طبق هو الآخر القوانين
الإستثنائية ، بالإضافة الى ما عرف عنها بالمسؤولية الجماعية ، وكذلك قانون
الغابات الذي فرض عنوة على كل السكان الذين يقطنون المناطق الجبلية بدون
استثناء . وما يميز هذه المرحلة التي سيطر فيها الكولون على دواليب الإدارة
، صدور قانون فارنييه ، الذي زاده قانون الأهالي ثقلا كبيرا على كاهل
الشعب الجزائري برمته ، وهناك أيضا نماذج من صلاحيات المتصرفين الإداريين ،
الذين كانوا وراء زجر السكان الأهالي . وما ختم هذه الإجراءات القمعية
والزجرية هو إطلاق يد المحاكم الردعية في إصدار قوانين جائرة لا مبرر لها
في جل الأحكام التي صدرت في حق الجزائريين المتهمين



الجنرال بيجو
هو
توماس روبير بيجو دولا بيكونيري المعروف بالدوق دي زلي ولد في 15 أكتوبر
سنة 1784 بليمونج ، ومات بفرنسا بالكوليرا سنة 1849.رقي إلى رتبة ماريشال
فرنسا في 31 جويلية 1843 حارب قبل مجيئه إلى الجزائر في أسبانيا وأشتهر
هناك بالعنف. تولى بيجو الحكم في الجزائرفي 29 ديسمبر 1840 إلى 29 جون
1847. سلك خلال سنوات حكمه سياسة القهر والعنف والإبادة والتدمير والتهجير
والنفي والأرض المحروقة التي درسناها بالتاريخ في إطار الحرب الشاملة التي
مارسها تجاه الجزائريين.وقد ارتكزت سياسته في الجزائر على المبادئ التالية :
- آمن بيجو بضرورة توطيد الاستعمار الفرنسي في الجزائر
- ترسيخ الاندماج من خلال القضاء على مقومات المجتمع الجزائري بإحلال المقومات الفرنسية .
ولتطبيق
هذه المبادئ والمفاهيم أصدر عدة قوانين قمعية وزجرية جائرة منها قانون
مصادرة أراضي وأملاك الثوار إجبارية عقد الأسواق للتبادل التجاري بين
الجزائريين والأوربيين .كذلك انتهج أسلوب حشد الجزائريين في المحتشدات
وتجميعهم ومحاصرتهم لمنعهم عن مد أي نوع من المساعدة للثوار . زيادة على
تجريد القبائل من محاصيلها الزراعية وأملاكها وتوسيع صلاحيات المؤسسة
المعروفة باسم المكاتب العربية وجعلها أداة لتنفيذ سياسته مع الأهالي ،
وأصدر أوامره بإباحة الحرائق وإتلاف الأرزاق وطرد ونفي قادة الرأي والمشتبه
فيهم خارج حدود الجزائر مع ارتكاب المجازر الفضيعة وتسليط العقوبات
الجماعية
بما في ذلك التغريم الجماعي[/b]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● Untitl66
نجم الجزائر
المشرف العام
المشرف العام

نجم الجزائر


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 02/06/2010
عدد المشاركات : 4101
العمر : 28
قوة السمعة : 7
قوة النشاط : 4899
ذكر
الإقامة : الجزائر

http://chababsouf.mam9.com/
مُساهمةموضوع: رد: ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••●    ••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••● Emptyالجمعة مارس 04, 2011 12:01 pm

مشكوووور اخــــــــــــــــي وبارك الله فيك
على المووووضوووع الشيق
كنت محتاجا له
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

••●||| ~~~~ الاستعمار الفرنسي للجزائر ~~~~||| ••●

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: (¯`°•.¸¯`°•. القسم الإداري .•°`¯¸.•°`¯) :: الملتقى التعليمي العام-



©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع