هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ B22d2610
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ B22d2610
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ K10

هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ K10
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  



شاطر | 
 

 هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Untitl66
FARASE
عـــضــو مــمــيز
عـــضــو مــمــيز

FARASE


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 02/07/2010
عدد المشاركات : 489
العمر : 33
قوة السمعة : 4
قوة النشاط : 1124
ذكر
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟   هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Emptyالثلاثاء مارس 29, 2011 6:51 pm

[center] هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟



أَكِيدٌ أنَّ جُلًّ مَن وَقعَ في الغَرامِ هُمْ جَهَلَةٌ بِأحْكَام ِالإِسْلاَمِ، بَلْ صَارُوا أَكْثَرَ بُعْدًا عن هَدْيِ القُرآَنِ والسُنَّةِ، لِهذَا قَدْ يَسْتَغْرِبُونَ مُجرَّدَ السُّؤَالِ عَن حُكْمِ الإسْلاَمِ فِي الغَرَامِ . الذِي يَظُنُّ شَبَابُنَا أَنَّهُ الحُبُّ الحَقِيقِي. قَدْ سَأَلتْنِي ذاتَ مَرْةٍ تِلْمِيذَةٌ عَن هَذا الأَمْرِ بِبَرَاءَةٍ " هَلْ الحُبُّ حَرَامُ يَا أُسْتَاذُ ؟" إنّ الحُبَّ كَعَاطِفَةٍٍ دَافِئَةٍ فِي النَّفْسِ قَدْ أَوْجَدَهَا اللهُ فِينَا، فَكَيْفَ تَكُونُ حرَامًا ؟ الحُبُّ هُوُ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَفَضِيلَةٍ فِي الدُنيا وَأيْضًا هُوَ أَصْلُ كُلِّ رَذِيلَةٍ. وبِعِبَارَةٍ أوْضَح الإِيمَانُ أسَاسُهُ الحُبُّ،فَمَنْ اعْتَقَدَ فِي شَيءٍ أَحَبَّهُ سَوَاءُ كان المُعْتَقَدُ فِيهِ صَوَابًا أو بَاطِلاً . لِذَا وَصَفَ اللهُ لَنَا في كِتاَبِهِ حَالَةَ فَرِيقَيْنِ مِن المُحِبِّينَ فَقَالَ: ] وَمِنَ النَّاِس مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحِبِّ اللهِ وَالذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبَّا لِلَّهْ ] / البقرة/165 ( .فَمَنْ أَحَبَّ اِمْرَأَةً أو مَالاً أوْ كُرَةَ القَدَمِ أَكْثَرَ مِنَ اللهَ ِفَقَدْ وَقَعَ في الشِّرْكِ المُسَمَّى عنْدَ عُلمَاءِ العَقِيدَةِ [ شِرْكُ المَحَبّةِ ] . وكُنْتُ أَجِدُ فِي حَدِيثٍِ مُبَرْمَجٍ على أَقْسَامِ السَّنَةِ الثَانِيَةِ ثاَنَوِي فُرْصَةً لِلْتَفْصِيلِ فِي هذَا الأَمْرِ والتَحْذِيرِ مِنْ عَوَاقِبِ الحُبِّ المَزْعُومِ وَإليكِ ذَلِكَ الحَدِيثِ ، فَعَنْ النَوَّاسِ بن سَمْعَانٍ (رض) قال: قَال صلى الله عليه وسلم  ue]لبـُِّر حُسْـُن الخُلُقِ وَالإِثْمُ مَاحَاكَ فِي نَفْسِكِ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ] . رواه مسلم . مِنْ خِلاَلِ هَذَا التَوْجِيهِ النَبَوِي يَتَبَيَّنُ لَنَا أَنَّ الحَرَامَ هُوَ مَا تَرَدَّدْتَ فِي فِعْلِهِ وَفي نَفْسِ الوَقْتِ تَحْرِصُ على ألاَّ يَرَاكَ أَحَدٌ أثنَاءَ مُمَارَسَتِكِ لَهُ، فَهَذَانِ مِقْيَاسَانِ تَحْكُمْ بِهِمَا على الإِثْمِ إِذَا بَقِيَتْ فِطْرَتُكِ سَلِيمَةً . فَهَلْ سَتُخْبِرِينَ وَالِدَيْكِ وَمُعَلِّمُكِ بِعَلاَقَتِكِ الغَرَامِيةِ ؟ هَلْ يمْكِنُكِ إِطْلاَعَِ أُسْتَاذِكِ عَلَى رَسَائِلِ صاحِبِكِ ؟ أوْ تُعِيدِي عَلَى مَسَامِعِهِ عِبَارَاتِــهِ ؟ هَلْ تَتَحَرَّجِينَ حِينَمَا تَكُونِينَ وَاقِفَةً مَعَ صَاحِبِكِ فَيَمُرُّ عَلَيْكِ أَحَدٌ مِنْ أَقَارِبِكِ أوْ أَسَاتِذَتِكِ أو جِيرَانِكِ ؟ إذَا قُلْتِ نَعَمْ أَتَحَرّجْ، وأُخْفِي عَلاَقَتِي الغَرَامِيَّةَ فَأَقُولُ لَكِ فَهَذَا هُوَ عَيْنُ الإثْمِ فَتُوبِي إلى اللهِ .كَمَا أُحَذِّرُكِ تِلمِيذَتِي حِينَمَا تَمْشِينَ مَعَ صدِيقَةٍ لَكِ وَقَدْ اسْتَوْقَفَهَا صَاحِبُهَا وتَبْقَينَ فِي انْتِظَارِهَا حَتَّى تُنْهِي لِقاءَهَا مَعَ حَبِيبِهَا وَكَأَنَّكِ في المَطَارِ تَنْتَظِرِينَ أُمَّكِ العَائِدَةَ مِنَ الحَجِّ !. وَالأَخْطَرُ حِينَمَا تَعُودُ َتَسْأَلِينَهَا بِلَهْفَةٍ وَشَوْقٍ مَاذَا قاَلَ لَكِ ؟! وَ أَنْتِ مَاذَا قُلْتِ لَهُ؟!وو... ثُمَّ تُشَوِّقُكِ صَاحِبَتُكِ لإِقَامَةِ عَلاَقَةَ حُبٍّ مَع صَدِيقٍ لَهُ ,فَهُوَ مُعْجَبٌ بِكِ كَثِيرًا بِأَخْلاَقِكِ وَجَمَالِكِ...ونِيَّتُـهُ صَادِقَةٌ فَهُوَ ابْنُ حَلاَلٍ لاَ يَقْصُدُ اللَّعِبَ بِكِ أَو تَشْوِيهَ سُمْعَتِكَ؟ احْذَرِي يَا بُنَيَّتِي منْ هَذِهِ الشَّيْطَانَة الإِنْسِيَّةِ التِي سَتَقْتُل فِيكِ أَعْظَمَ صِفَةٍ غَرَسَهَا اللهُ فِي المَرْأةِ "الحَيَاءُ" فَإِذَا ذَهَبَ فَلاَ حَيَاةَ.قَالَ حبيبنا : ( إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئٍْتَ) )البخاري ( ولِأَزِيدَكَ تَوْضِيحًا أَقُولُ لَعَلَّ مِنْ أَهَمِّ الدَوَافِعِ لِكِتَابَةِ هَذِهِ الرِّسَالَة اهْتِمَامُ الطَلَبَةِ بِبِدْعَةٍ مُسْتَوْرَدَةٍ مِنَ الغَرْبِ تُسَمَّى ( عيد الحب )



أَكِيدٌ أنَّ جُلًّ مَن وَقعَ في الغَرامِ هُمْ جَهَلَةٌ بِأحْكَام ِالإِسْلاَمِ، بَلْ صَارُوا أَكْثَرَ بُعْدًا عن هَدْيِ القُرآَنِ والسُنَّةِ، لِهذَا قَدْ يَسْتَغْرِبُونَ مُجرَّدَ السُّؤَالِ عَن حُكْمِ الإسْلاَمِ فِي الغَرَامِ . الذِي يَظُنُّ شَبَابُنَا أَنَّهُ الحُبُّ الحَقِيقِي. قَدْ سَأَلتْنِي ذاتَ مَرْةٍ تِلْمِيذَةٌ عَن هَذا الأَمْرِ بِبَرَاءَةٍ " هَلْ الحُبُّ حَرَامُ يَا أُسْتَاذُ ؟" إنّ الحُبَّ كَعَاطِفَةٍٍ دَافِئَةٍ فِي النَّفْسِ قَدْ أَوْجَدَهَا اللهُ فِينَا، فَكَيْفَ تَكُونُ حرَامًا ؟ الحُبُّ هُوُ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَفَضِيلَةٍ فِي الدُنيا وَأيْضًا هُوَ أَصْلُ كُلِّ رَذِيلَةٍ. وبِعِبَارَةٍ أوْضَح الإِيمَانُ أسَاسُهُ الحُبُّ،فَمَنْ اعْتَقَدَ فِي شَيءٍ أَحَبَّهُ سَوَاءُ كان المُعْتَقَدُ فِيهِ صَوَابًا أو بَاطِلاً . لِذَا وَصَفَ اللهُ لَنَا في كِتاَبِهِ حَالَةَ فَرِيقَيْنِ مِن المُحِبِّينَ فَقَالَ: ] وَمِنَ النَّاِس مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحِبِّ اللهِ وَالذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبَّا لِلَّهْ ] / البقرة/165 ( .فَمَنْ أَحَبَّ اِمْرَأَةً أو مَالاً أوْ كُرَةَ القَدَمِ أَكْثَرَ مِنَ اللهَ ِفَقَدْ وَقَعَ في الشِّرْكِ المُسَمَّى عنْدَ عُلمَاءِ العَقِيدَةِ [ شِرْكُ المَحَبّةِ ] . وكُنْتُ أَجِدُ فِي حَدِيثٍِ مُبَرْمَجٍ على أَقْسَامِ السَّنَةِ الثَانِيَةِ ثاَنَوِي فُرْصَةً لِلْتَفْصِيلِ فِي هذَا الأَمْرِ والتَحْذِيرِ مِنْ عَوَاقِبِ الحُبِّ المَزْعُومِ وَإليكِ ذَلِكَ الحَدِيثِ ، فَعَنْ النَوَّاسِ بن سَمْعَانٍ (رض) قال: قَال صلى الله عليه وسلم  ue]لبـُِّر حُسْـُن الخُلُقِ وَالإِثْمُ مَاحَاكَ فِي نَفْسِكِ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ] . رواه مسلم . مِنْ خِلاَلِ هَذَا التَوْجِيهِ النَبَوِي يَتَبَيَّنُ لَنَا أَنَّ الحَرَامَ هُوَ مَا تَرَدَّدْتَ فِي فِعْلِهِ وَفي نَفْسِ الوَقْتِ تَحْرِصُ على ألاَّ يَرَاكَ أَحَدٌ أثنَاءَ مُمَارَسَتِكِ لَهُ، فَهَذَانِ مِقْيَاسَانِ تَحْكُمْ بِهِمَا على الإِثْمِ إِذَا بَقِيَتْ فِطْرَتُكِ سَلِيمَةً . فَهَلْ سَتُخْبِرِينَ وَالِدَيْكِ وَمُعَلِّمُكِ بِعَلاَقَتِكِ الغَرَامِيةِ ؟ هَلْ يمْكِنُكِ إِطْلاَعَِ أُسْتَاذِكِ عَلَى رَسَائِلِ صاحِبِكِ ؟ أوْ تُعِيدِي عَلَى مَسَامِعِهِ عِبَارَاتِــهِ ؟ هَلْ تَتَحَرَّجِينَ حِينَمَا تَكُونِينَ وَاقِفَةً مَعَ صَاحِبِكِ فَيَمُرُّ عَلَيْكِ أَحَدٌ مِنْ أَقَارِبِكِ أوْ أَسَاتِذَتِكِ أو جِيرَانِكِ ؟ إذَا قُلْتِ نَعَمْ أَتَحَرّجْ، وأُخْفِي عَلاَقَتِي الغَرَامِيَّةَ فَأَقُولُ لَكِ فَهَذَا هُوَ عَيْنُ الإثْمِ فَتُوبِي إلى اللهِ .كَمَا أُحَذِّرُكِ تِلمِيذَتِي حِينَمَا تَمْشِينَ مَعَ صدِيقَةٍ لَكِ وَقَدْ اسْتَوْقَفَهَا صَاحِبُهَا وتَبْقَينَ فِي انْتِظَارِهَا حَتَّى تُنْهِي لِقاءَهَا مَعَ حَبِيبِهَا وَكَأَنَّكِ في المَطَارِ تَنْتَظِرِينَ أُمَّكِ العَائِدَةَ مِنَ الحَجِّ !. وَالأَخْطَرُ حِينَمَا تَعُودُ َتَسْأَلِينَهَا بِلَهْفَةٍ وَشَوْقٍ مَاذَا قاَلَ لَكِ ؟! وَ أَنْتِ مَاذَا قُلْتِ لَهُ؟!وو... ثُمَّ تُشَوِّقُكِ صَاحِبَتُكِ لإِقَامَةِ عَلاَقَةَ حُبٍّ مَع صَدِيقٍ لَهُ ,فَهُوَ مُعْجَبٌ بِكِ كَثِيرًا بِأَخْلاَقِكِ وَجَمَالِكِ...ونِيَّتُـهُ صَادِقَةٌ فَهُوَ ابْنُ حَلاَلٍ لاَ يَقْصُدُ اللَّعِبَ بِكِ أَو تَشْوِيهَ سُمْعَتِكَ؟ احْذَرِي يَا بُنَيَّتِي منْ هَذِهِ الشَّيْطَانَة الإِنْسِيَّةِ التِي سَتَقْتُل فِيكِ أَعْظَمَ صِفَةٍ غَرَسَهَا اللهُ فِي المَرْأةِ "الحَيَاءُ" فَإِذَا ذَهَبَ فَلاَ حَيَاةَ.قَالَ حبيبنا : ( إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئٍْتَ) )البخاري ( ولِأَزِيدَكَ تَوْضِيحًا أَقُولُ لَعَلَّ مِنْ أَهَمِّ الدَوَافِعِ لِكِتَابَةِ هَذِهِ الرِّسَالَة اهْتِمَامُ الطَلَبَةِ بِبِدْعَةٍ مُسْتَوْرَدَةٍ مِنَ الغَرْبِ تُسَمَّى ( عيد الحب )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Untitl66
nono032
عـــضــو مــمــيز
عـــضــو مــمــيز

nono032


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 22/08/2010
عدد المشاركات : 484
العمر : 33
قوة السمعة : 1
قوة النشاط : 846
ذكر
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟   هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Emptyالثلاثاء مارس 29, 2011 7:11 pm

الحب حلال لانه شئ موجود في طبيعة الانسان فكيف له ان يكون حرام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Untitl66
سفيان مسعودي
مشرف ملتقى ديننا الحنيف
مشرف ملتقى ديننا الحنيف

سفيان مسعودي


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 22/11/2009
عدد المشاركات : 1128
العمر : 32
قوة السمعة : 4
قوة النشاط : 1394
ذكر
الإقامة : الجزائر

http://ibda392.mam9.com/
مُساهمةموضوع: رد: هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟   هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Emptyالثلاثاء مايو 03, 2011 9:28 pm

شكرا على الموضوع
للمزيد
من هنا الحياة حب
http://chababsouf.mam9.com/t23046-topic#195171
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Untitl66
سفيان مسعودي
مشرف ملتقى ديننا الحنيف
مشرف ملتقى ديننا الحنيف

سفيان مسعودي


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 22/11/2009
عدد المشاركات : 1128
العمر : 32
قوة السمعة : 4
قوة النشاط : 1394
ذكر
الإقامة : الجزائر

http://ibda392.mam9.com/
مُساهمةموضوع: رد: هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟   هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Emptyالثلاثاء مايو 03, 2011 9:30 pm

أخي [b] nono032 ليس كل حب حلال لديه شروط واحكام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Untitl66
AAABDE
مشرف
مشرف

AAABDE


معلومات اضافية
تاريخ الإنضمام : 16/09/2011
عدد المشاركات : 2144
العمر : 31
قوة السمعة : 53
قوة النشاط : 2212
ذكر
الإقامة : الجزائر


مُساهمةموضوع: رد: هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟   هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟ Emptyالإثنين أكتوبر 17, 2011 1:51 pm

بـــــــــــــــارك الله فيك
الف شكر على المجهود
تحياتي ليك شكراااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

هَـلْ الحُـبُّ حَرَامُ ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: (¯`°•.¸¯`°•. القسم الإداري .•°`¯¸.•°`¯) :: ملتقى ديننا الحنيف :: ملتقى الفقه الإسلامي العام-



©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع