شعب فقير في بلد
غني بشبابه و
ثرواته


رجل واحد يحتكر
إنتاج و استراد
المواد الأساسية
بأموال الدولة في
بلد به تقريبا 40
مليون نسمة
و السيد الوزير التجارة يدافع عنه و يرجع ارتفاع أسعار الزيت و السكر إلى
السوق العالمية
في أول وهلة (
التصريح
للتلفزيون
الجزائري ) و بعد
خروج المواطنين
إلى الشارع
للتعبير عن
معاناتهم يتراجع
السيد الوزير عن
أقواله و يقول أن
الأسعار لم ترتفع
في الأسواق
العالمية و إنما
ارتفاع الأسعار
يتحمله
المتعاملون
الاقتصاديون ولم
يذكر المتسبب
الرئيسي في
المشكل بمساعدة
آلة إعلامية
هائلة
رسمية و غير رسمية ( التلفزيون الجزائري و الجرائد الوطنية الكبرى التي يشهر
لبضاعته فيها )
هذا نموج عن
وزرائنا الذين
يتحركون فقط
عندما يشعرون
بخطر الإقالة من
المنصب
و نواب نائمون
طوال السنة و أول
قانون ناقشوه هو
الزيادة في
راتبهم الشهري.
لو نعود إلى
الوراء بدون أن
نشعر في سنتين
فقط ارتفع سعر
السكر من 40
دينار إلى 120
دينار و صاحب ذلك
ارتفاع فاحش في
معظم المواد التي
تدخل هذه المادة
الحيوية في
تركيبها و لم
يتحرك أي أحد.
في بلد غني مثل الجزائر 70 بالمائة من الدخل الشهري للمواطن تنفق في المواد
الغذائية بينما
لا يتجاوز 5
بالمائة في فرنسا
يمكن القول:



عليك مني سلام يا
جزائر

شكرا لك اخي على هذا الموضوع جعله الله في ميزان حسناتك

الله يعينكو يا رب
مثل العندنا تمام
واحنا اكثر شوي
الله يعينا

merciiiiiiiiiiiiiiiiii

هذا راجع إلى سوء التسيير

وعدم استغلال الموادر البلاد المتنوعة أحسن استغلال

وعدم وجود الرجل المناسب في المكان المناسب

وانتشار البيرقراطية والمحسوبية

وما يهتموا بأصحاب الإختصاص والكافاءات العالية

سوى همهم مناصبهم وكراسيهم التي يورثونها

لأشخاص عديمي الكفاءة والزاهة والأخلاق

بل حتى عديمي الرحمة

فمادمنا متخلفين ومعوقين ذهنيا وحركيا

ومانهتم بالعلم والتعلم والبحث

واستثمار الكفاءات كل في اختصاصه

للتطور والتقدم والرقي والازدهار

سيبقى الحال كما عليه أو أسوء


وشكرا على الموضوع