.[size=18].أختي الفاضلة هذه القصة لا تصح وهي من الموضوعات.
.رواها ابن حبان في " روضة العقلاء " من طريق الأصمعي عن امرأة أعرابية .
.وإسنادها واهٍ جداً ، فيه رجل اسمه محمد بن زكريا الغلابي ، وهذا الرجل قال عنه الدارقطني : متهم بالوضع.
.وهناك فائدة قالها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في هذه القصة.
.حيث قال.
. يحرم جعل القرآن بدلاً من الكلام، وأنا رأيت زمن الطلب قصة في جواهر الأدب، عن امرأة لا تتكلم إلا بالقرآن، وتعجب الناس الذين يخاطبونها، وقالوا لها: أربعون سنة لا تتكلم إلا بالقرآن، مخافة أن تزل، ويغضب عليها الرحمن، نقول هي زلت، فالقرآن لا يجعل بدلاً من الكلام، لكن لا بأس للإنسان أن يستشهد بالآية على قضية وقعت .أ.هـ.
[/center]
[/size]

مشكووووووووووووووووووو
بارك الله فيك
وجازاك الله خيراا
وجعلها في ميزان حسناتك

شكرا

شكرآآآآآآآآآآآآآآآ

كثيرة هي الأحاديث والآثار المنتشرة على الإنترنت والتي أكثرها مكذوب مفترى أو ضعيف لا يُعمل به ..
وما كان كذلك فلا يجوز نشره إلاّ على سبيل التحذير منه

نسأل الله الهداية والثبات على الحق

جُزيتِ خيراً أختي ايروكا، بارك الله فيك

سبحان الله العظيم.. يخلق الله ما يشاء ويهبه لمن يشاء

شكرا لك عزيزتي ايروكا جعلها الله في ميزان حسناتك

وادامك الله لنا ولمواضيعك المفيدة والف شكر لك

وتقبلي مروري وتحياتي..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا اختي على هاته القصة الرائعة ودى تمسك من قبلنا بكتاب الله الكريم جعلك الله وسبب لهداية الكثير من اخواتنا الغارقات في الملاهي والغافلات يا رب اهدينا الصراط المستقيم

موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق

شكرا واي جنان تقبلي مروري

الله اعلم
شكرا على كل حال